ربما غداً أو بعد غد ربما بعد سنين لاتعد ربما ذات مساء نلتقي في طريق عابر ..من غير قصد
يراقبني ليطمئن قلبه، ولا يعلم إنني أراقبه ليستقر نبضي ♥️.
مصطفى إبراهيم : مَيبكيناش فِـ غيابكم إلا الشوق .
إنه لا يتركني.. ولا يأتي إلي
بتفهم انك المقصود حبيبي هناك تذكرني
وتحييني برنة شُوق من الفرحة تزلزلني وتقطع إتصالك وأنجرح وأحلامي تكسرها
يا غائبينَ عنِ الأنظارِ ترقُبكمْ نفسٌ تحِنُّ وعينٌ تشتهي نَظَرا.
وأراكَ ترحلُ.. لا أصدّقُ ما أرى كيفَ الرّحيلُ وأنتَ تسكنُ ذاتي؟!
صورتَك الأخيرة ما زالت لديَّ .. أرفع إنارة الهاتف ، أزيد في حجم تكبيرها وأتمعن فيك أستنشقُك وأنتَ بَعيد .
يسألونني عنك فلا أجد إجابة لأقولها لهم،فأنت لست هنا ولست بعيد.أراك ولا أصلك،أتقدم نحوك فتبتعد.أتراجع فتعود متذبذب بشكل يعيق عقلي عن الاستيعاب..متردد حتى أنك جعلتني مثلك.كلما أردت الإجابة بشيء ما ترددت طويلاً،ثم قلت بكل هذه الخيبة لا أعرفبعد أن كنت أتحدث عنك ولا يمكن إسكاتي♪̠
يوم رحيلك يا حبيبي شفت كل الكون مسافر:(
في الشوق: قالَت هِند زوجةُ عُبَيد الله بن زياد عِندَما مات: «إنّي أشتاقُ إلى القِيَامةِ لأرَى وجهَه».
تأتينني حلماً فأستيقظ هارعاً إليكِ وأكتب لكِ.. كم وددتُ لقائكِ عناقاً لا ينقطع يُكفيني انا واشواقي.
قلوبنا مليئة برسائل لم ترسل.
أنا ممكن مسألش عليك و أكون مبفكرش غير فيك .
ذهب الذين تحبهم ذهبوا .. فإما ان تكون او لا تكون
للهِ درُّ تولُّعي و تمنُّعي ياشوقَ يعقوبَ الذي في أضلُعي
ليت الذي اشتاقه يشتاقني ، وليت القلوب القاسيات تغار ، احيا على ذكراه وتقر عيني ، وتشتعل في القلب المتيم نار ،
اتركني للابد بس لا تجيني وقت فراغك
نحن أحدى ضحايا المُنتصف مابين الشوق وأنتهاء الرَغبة.