يا كيف كنا و يا كيف صرنا
لا أدرى لماذا كل هذا الاشتياق؟ لا أدرى لماذا اصبحتى مرضاً مزمناً لى حسناً كيف سبيل العلاج منكى؟! كيف يمكننى ان امحيكى من مخيلتى؟ معزورٌ قلبى فكيف ينسى من اغرقه حبا؟ و كيف لا يتألم عطشاً لكى؟! _يبدو ان الامور تزداد سوءاً فكلما اعتقدت اننى انتهيت يصرخ قلبى قائلا اتذكرها.
لم يقتل (الفقدُ) أحدًا؛ لكنه تركنا فارغين من كل شيء ..
تغيب عن عيني ولك في قلبي لقاء .
متخيل إني اشتاق لك بالدقيقه ألف مره
ترا غيرك يدق بابي ولاني راضي افتح له
لك بعيُوني شُوق ينتِظر لحظَة لِقى❤️
ويمنعني الحياءُ برغم أنّي أكادُ أموتُ من شوقي إليهِ
أينَ رسائلك .. هل مات ساعي البريد؟
بهذي اللحظه إللي ما أطيق فيها أحد أبغاك
ربِ إنِ مسني الشوق وأَنت جامع المتباعدين..♥️.
- غِيابُكِ فمٌ كَبِيْر ومَفتُوح جَائِع ونهِمّ جدًا، حَتّى أنَّهٌ يَأكُل النَّهار والضّوء والفْرَح وقَلبْي.
تَعظَّم الشوق ، بِتُّ أراكَ في مرآتي .
كلمَّا وضعت رأسي على وسادتي داهمنِّي ثِقل إشتياقي
وَفي القَلب أَنواعٌ من الشوق جمَّةٌ تُدَكُّ لأدناها الجِبالُ الشوامخُ. - ابن معصوم
مُحادثه وحده لما تفقدها بيومك تفقد الطمأنينه
لا البُعد نقص غلاه .. ولا غلاه ردّه
ضَاع ليل المشتاق بين ، دُخان و مُوسيقى .
في النَشرة المسائية لقَلبي أشتاقُكِ .
وأنتظر للصبح مرسول الشعاع نورك اللي غاب من يوم الوداع