مسجات فراق وشوق
أتخيلك في عناوين الراحلين، في بحّة الناي الحزين في وجوه العابرين لما تمرّ أصواتهم زحمة حنين وأكذب على نفسي، وأقول: ما اشتقت لك، أصلاً أنا ماني حزين
بربّك متى يحين الوقت، و متى تكون الظروف ملائمة لقول كلمة واحدة تتطفئ نيرانًا مشتعلة! للاعتراف بحقيقة واحدة و قول أحتاجك دون الحاجة للتفكير ساعات طوال. دون وضع مسافات و فواصل و بدايات و مقدمات، دون تجاهل غير مبرر و تصرفات لا مفهومة.
(أشتقت لك تحت المطر)
لا حظ طاوعنا و لا شوق جمعنا
تضيق بك الغرفه والبيت والشارع والمدينه بمجرد مـِا تشتاق لشخصك
في هذا الليل، قلبي تعفن من الشوق، كتبت له ألف رسالة، ومسحتها قبل أن أضغط على زر الإرسال، فأنا أخشى أن يأتي الصباح، ثم أندم على حماقاتي، فتبت يدي إن حاولت أن تعبث بإعدادات قلبي .
أدركت سابقًا بأن الإشتياق يُظهرنا بأسوأ نُسخنا , كجسد يتحكم به شخص آخر بمكانٍ آخر .
أشتاقُ لو نادوا شبيهًا لاسمهِ حتى اسمُه إن مرَّ بيَّ يُشجيني 💛
اشتقتُ إليكَ،كيف تُقال؟ “تنقصني رُوحِي، تؤلِمُني فجوةُ الغُربة عنكَ .”
إشتقتُ إليك فعلِّمني أن لا أشتاق علِّمني كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق - بصوت عبدالحليم 🎶
وانزع من القلب أشواقًا تُعذبني أقلتُ أشواق؟ بل يا ربُ أشواكًا
”وفي القلب عتابٌ كثير، واشتياق أكثر، إلّا أنهُ لن يُقال“
أشتاق إليك، وبعد أن فشلتْ كل محاولاتي في العثور عليك، قررتُ أن أكتب.. علّك تتعرّف على نفسك بين السطور، وتأتي، وأضمّك.
دقآتُ قلبي متعبة جدَاً ، وحنين الشوقُ يقتلني ببطئ
أبيك تراجع إحساسك وتنسى جروحي وآلامك حرام إنه في هذا البعد تضيع أيامي وأيامِك
غلبني الشوق، وهذا كل ما أعرفه الآن
أتمنى أن تحاول فهم شعوري، لست مُحبًّا و لكنني مُشتاق..!
وكنا نفقد بعضًا منا في الطريق، في أوجه كل من أحببناهم، في الليالي، في كلماتنا، وهكذا نقف اليوم فارغين منّا.
وإني أهيمُ شوقًا إن مرَّ بخاطري أتراهُ يذكرني ولو سهوًا ويبتسمُ؟
حنين البدر لما قال: ذلني الشُوق يالقاسي اللطيّف. ياللي كل م نويت انساكَ انسئ نيتيَ وأعتذرَ .
