مسجات فراق وشوق
رُبما تَشتاقُ يومًا للَذي زرعَ المحبةْ واختفى لتعيش في الدنيا وحيدا لاتفكر كيف غاب خلف استار الغياب لا يغيب القلب الا ان رأى حبا جديدًا .
ضاقتْ بك الأرض من شوقٍ تعيش بهِ حتّى هَرِمْت.. وذاك الشَّوقُ ما هَرِما
ضخلك لأحبابك انا هالمره قد الغياب ..
تعالي أفتقد بعضي وبعضي مع بعضكِ
شفت لو توصل من الشوق لحدود السحاب؟؟؟
أما حانَ حينُ أن تحن ؟ ولا آنَ أوانُ أن تعود ؟
عجلي يا ساعات اللقى ما عاد فيني صبر❤️
دع كبريائك جنباً واخبرني كم اشتقت الي♥️.
كثيرا تمنيتُ أن أنفجرَ ، لأنني مختنق بكِ ، مختنق بالحنين وبالاشتياق.
الله لو تجي وتقول مشتاق
أشعر بوجودك حولي دائما يا ابي .. حاضرا بقلبي ولو كنت غائب يا أبي
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه.
انا مشتاقه ينور العين .)
كبداية تلميح مُناسبة، أشتَاقُ إليك بكثرة، أشتاق مهما اشتد الإقترابُ بيننا فتعال الآن وغدًا ولتكُن خطواتك بإتجاهي إلى أن ينتهي بي عُمري.
انني أشتاق اليك وارتكب هذه الحماقة بكامل رغبتي، بجميع جوارحي هكذا بكل استسلام وانا أبتسم.
يَا شوقٍ رفقاً بالفؤاد ألأ تعيِ !
ما اكتبة إليك هو كابوس فقدك الذي لم يوقظني منه شيٌ بعد!
إنني أشتاق، ولكنِ لا أستطيع المجيء بذات الخفة، أشعر أن هناك شيئًا كبيرًا دخل بيننا.
أفتقدك؛ وأشعر أنها الكلمة الوحيدة التي تكفي كي أضع بعدها نُقطة الانتهاء ..
كُلَّما لملمتُ قلبي، زارهُ شوقٌ قديم
