
و عرفتُ فيكِ أنكِ كلَّما غبتِ عن عيني، كُنتِ في روحي أكثر حضورًا!
فؤادٌ يئنُّ ودمعٌ يراقُ أكان لزامًا علينا الفراقُ؟ كأنَّ نزيفَ اشتياقك شامٌ وذكرى رحيلك عنا عراقُ.
وَكُل مُناي أن أنساك حقًا وأن أمحوكَ مِن نَصّي وشِعري ولَكِن كُلمَا خَطَيتُ سَطْرًا وَجَدتُكَ مُلهِمي وإمامَ فِكرِي .
أعتقد أن الانسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء يُوقن بربهِ الرحيم يُوقن بإجتماع ثاني يبكي إشتياقًا أحيانًا تُلهيه الحياة شيئًا تمر الأيَام فيبكي من فرط الحَنين لكِن لا يتجَاوز الققد وأن مرّت أعوام لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه ابدًا .
- عَلَى حَافَّةِ الذِّكرَياتِ تَسقُطُ السَّعادَة.
في النَشرة المسائية لقَلبي أشتاقك .
وَالروحُ مِن بَعدِ الفراقُ عَليلةٌ .
في غيابك أصبح اسمُك حادًّا كلّ مرّة أناديك ينجرح قلبي
ضدّان شوقُك وافتعالُ كرامةٍ نخفي الهوى والحبّ يعرف أهلهُ
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة ، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله و قلبه. قَدْ أضْنىٰ قَلبهُ الهِجْرانْ..
كلما قلتُ: لن أعودَ إليها قالَ لي الشَّوقُ: سوفَ تبكي عليها سوفَ تَبكي كأيِّ طفلٍ صغيرٍ دونَ أُمٍّ ينامُ فوقَ يديها
شعورك بالحنين لا يكذب إنه قلبك يُشير إلى ما لم يُغلق بعد
أعتقد أن الإنسان لا يتجاوز الفقد أبدًا يرضى بالقضاء، يوقن بربه الرحيم اللطيف، يوقن باجتماع ثانٍ، يبكي اشتياقًا أحيانًا، يسكن فؤاده لأنها إرادة الله، تُلهيه الحياة شيئًا، تمر الأيام فيبكي من فرط الحنين لكن لا يتجاوز الفقد وإن مرّت أعوام، لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه أبدًا
أني بشوقٍ متى الأيام تَجمعُنّا وأسعُدُ فؤادي بقُرب محياك
و حِينَ اشْتقتْ علِمتُ أنّي مُغرَمَة.
إشتُقتَ اليَك فَعلمْني ان لا اشتَاق عَلمْني كَيف اقُص جَذور هِواكَ من الاعماِق عَلمْني كيَف تموت الدَمعة في الأحَداقُ عَلمْني كَيف يَموت الحُبٌ وتنتحَر الأشِواق .
• «يَا أَيُّهَا العَزِيز، مَسَّنَا الشَّوق» .
اشتقتلك،شوي صغيرة قد الكُون.🪐
شَوْقِي إِلَيْكَ يَدْفَعُنِي، وَعَقْلِي إِلَيْكَ يَمْنَعُنِي، فَأَنَا أُحِبُّكَ... بَيْنَ القَلْبِ وَالعَقْلِ، بَيْنَ مُنْدَفِعٍ وَمُرْتَدِعٍ، بَيْنَ خَوْفٍ يَسْكُنُ خَلَايا العَقْلِ، وَأَمَانٍ يَسْكُنُنِي فِي هَوَى الرُّوحِ.
يَا قَلبُ لا تَبكيِ عَليهِ إِنَهُ يَهْويِ الفِراقَ وبِالمَشاعِرِ يَلعَبُ يَا قَلبُ لا تَرضى عَليِنا ذِلةً إِني عَزِيزٌ شَامِخٌ لا أُغلَبُ