
اطلبوا الحاجات بعزة الأنفُس، فإن قضاءها بيد الله.
كن واثقاً بنفسك : مهما ظن العالم فيك من سوء لا تبرر .
الإحترام، اهم من الصداقة والقرابة والحب أيضاً.
يعاتبوك على أبسط تصرفاتك أما على تصرفاتهم لا عين تبصر و لا أذن تسمع ، و لا ضمير يشعر .
ليسَ عليك إسعاد كل الناس ، ولكِن عليك أن لا تُؤذِي أحداً .
احبّ نفسك ، وأبدأ بنفسك ، لأنَّ كل شي في هذا العالم قائمٌ على النفع الشخصي .
ان من يعرف قدر نفسه يعزّ عليه ان يمضي في سبُل لا ينتمي إليها.
قد يمنع الله عنك سوء الأقدار على هيئة: عطل في سيارتك، تأخر باستيقاظك من نومك، مرض في جسمك، ضيف مفاجئ يمنعك من الخروج، رفض زواج، عدم القبول في وظيفة، تأخر في الإنجاب، وغيرها الكثير.. تذكر فقط؛ لو فتح الله لنا الغيب لسجدنا شكرًا على أمور حجبها الله عنا..فالحمد لله دائمًا وأبدًا
أحب فكرة إن أنا، أنا.
وإذا أردت مُفارقتي لا تجتهد بالأسباب، أنا من اللواتي يُفارقنّ من تلميح.
لا أحب الاهتمام المبالغ فيه،أراه سجنًا بشكلٍ ما.
ما تبقاش شخص مُفرط في كُل حاجة، سواء مشاعر أو أسرار أو حتى جدعنة وطيبة، خلّي كُل حاجة بمقدار عشان ما تطمعش الناس فيك، الوسطية حلوة في كُل حاجة، حب بس بحذر، استجدع مع اللي يستحق، ضحي للي يستاهل، خلّي دايمًا خطوتك محسوبة، ومش عيب إنّك تفكر مرة واتنين في الحاجة قبل ما تعملها، التفكير ما بيقتلش الشغف التفكير بيوزن الأُمور، سيب التهوّر والإندفاع للمُراهقين لكن إحنا لازم نحافظ على نفسنا ونحترم حالة النُضج اللي وصلنالها.. لإننا ما وصلناش لهنا بالساهل.
أحيانًا أشعر و كأني أقاتل في سبيل حياة لم يسعفني الوقت كي أحياها.
الطرق كثيرة، لكن لا رغبة في الذهاب
- لا شيء واضح، لا شيء يهديني أملًا أو ينزعه ، هكذا بالمنتصف حائر وقلق، إما أن أُكمل وأرى، وإما أعلن استسلامي وأنطفئ.
الواحد إتعلم إنه ميتعاملش مع حد علي أساس إنه safe zone للأسف كل الناس مؤذية بس بأشكال مختلفة.
لا أستطيع الإحساس بدفء الآخرين لا يساورني إلا الشك تجاه الأيادي التي تمتد لي.
عادي جدًا انك تقابل شخص مايتفق مع آرائك ولا معتقداتك ، ولا أفكارك الخاصة ، وتتركه يمضي حاملًا رأيه بشكل شخصي ، مو لازم يبث الإنسان آرائه في كل فكر ، ويقنع الآخرين بمعتقداته، تعبنا من الإستنساخ ، والتقييد بمعايير خاصة ، تعايشوا مع التغيير ، تعلموا كيف أن الإختلاف لايفسد للود قضية!
طول مانا مش غلطان ، خليك زعلان لحد ما ننسي بعض.
وقوامة الرجل في الزواج تحتّم عليه أن ينأى عن مراهقته أمام طفولة زوجته فلا يناصبها العناد في أوقات الكدر ولا يشقّ عليها في ساعات النكد وإنما يأخذها من ضيق نفسها إلى سعة صدره ومن شقاء بالها إلى هناء عطفه ويعرف أنّ من واجباته كرجل أن يكون الأكثر تحملاً والأطول ثباتًا