
يَظَلُّ عَقلُ الإِنسَانِ رَهِينَةً لِأَوَّلِ فِكرَة سَبَقَت إِلَيه .
ستصل إلى مرحلةٍ تكون فيها غير مكترثٍ وغير آسفٍ على أي شيء.
أتجنب الآخرين، لسببٍ لم أعد أعرفه .
يمكن دي من أسوأ الأيام الي بتمر علي أغلبنا، نفسياً،دراسياً،اسريا، فيه حاجة ناقصه ومش معروفه، كلام محبوس محتاج يتقال ، دموع محبوسه ، قله حيله بتسأل نفسك فيه ايه بترد مفيش ، هو فعلاً مفيش ونت فعلاً معندكش حاجه تتقال لأن اللي جواك اكبر من الكلام بس اكيد كل شيئ ليه نهايه.
- هالليله مافي شِيء بمّكانه الصحيح لامنَ خاطر ولا من مشاعر ولا من قلب .
ثم أنتهى النص ، دون أن يجمعنا العنوان .
إذا استرجعت أحداث حياتك ستجد أن أكثر شخَص أنتَ مدين له بالإعتذار، هو نفسك .
يُراقبني من خَلف النافذة رغم أن المقعد بجواري فارغ
وعلى مبدأ ياجبل م يهزك ريح انا امشى ولا ابالي من بقى اهلاً وسهلاً ومن راح مايلحقه غير ضله.
هذا نضج ولا انعدام شغف ولا قرف؟
طموحات الإنسان في العشرينات بتتقلص بشكل مفاجئ وبتتحول لأمنيات كالستر والصحة وصديقين مقربين وعلاقة عاطفية هادئة .
اكثر شطر واسيت نفسي فيه هالفتره : قدامي الدنيا , والأفراح واجد .
العزلة عن بعض البشر مكسباً لراحتك النفسيه .
إخفاء ضغوطاتك النفسية هو أكبر ضغط.
بعض الإساءات لا تُنسى، حتى وإن سامحنا .
أجمل اللحظات حين يفاجئك الله بشيء جميل كنت تنتظره وتدعو به فتبتسم شفتاك وتغمض عينيك وتقول في سرك: كنت أعلم انك لن تردني يا الله فمهما طال انتظارك ستأتي لحظة يجبر الله فيها خاطرك يفزّ لها قلبك تشفي كلَ كسورك سيعوضك عما كان فاطمئن لأنَّ عوض الله إذا حل أنساك ماكنت فاقد
يكفيك شر اللي لا شافك رحّب وهلّا، ومن وراك مابقّى ولا خلّا - عسى مايكثرون -
ولا تدري، لعلهُ اختبار طويل مؤلم، وبعده فرج كبير من الله.
أَتساءل دَائمًا إِن كٌان الأَمر قَد حُدث بَالفعل أَم أًنه صُنع عَقلي كُل اَلذكريات كُالأَحلام اَلبعيدة، كَل أَلراحلين لَم يَتركوا أَي أَثر، أَو رَبما مَحوت كَل شَيء حَتى أَنسى تَساقطت سَنوات كَثيرة مَن ذَاكرتي، صَار اَلنسيان يَرعبني، عَقلي يَتفتت أَشعر أَني تَركت حَياة ثَانية فَي مَكان مَا، فَي زَمان ما، وَأني تَاخرت عَلي اَلعودة .
اوصتني أمي وبشده أن أغلق الابواب خلف الراحلين من منزلنا،وانا الأن أعمل بتلك الوصيه واغلق باب فؤادي بعد كل راحل.