من لم يستطع السفر ، أقنع نفسه بحب الوطن .
“ تمنى مِن الله ثلاثاً ،؛ حُسن الحياة ، وحُسن الرحيل، وحُسن الأثر ،.”
فاتك مافاتك ليس لأن حظك سيء ؛ بل لأن حكمة الله أكبر من استيعابك.
نعيش بعواطفنا ولا نلجأ للعقل إلا بعد كل خيبة .!
أسفيّ على كل البيوت التي تشكو من خلو الأباء .💔
مو بس الصبر له حدود حتى الخاطر له حدود
موقِفٌ واحد، تعودُ بعدهُ حاملًا خمسين عامًا على كتفيك، أنتَ الذي لم يتجاوز عمركَ العشرين بعد.
لا شيء أبهى من معرفة تأثيرك الرقيق على شخص، وأنك تُحدث في داخله سطوة
إن الله لاينظر إلى بلاغتك في الدعاء بل إلى إلحاحك فيه.
حينما يحبك الله يهون كل شيء، بعد ذلك تصبح الحياة أكثر بهجة، حينها تستقيم أنت، تعرف ذاتك، ترتب علاقاتك، تعرف كيف تحمي قلبك من سوء من حولك، العلاقة مع الله منيعة، جابرة، أبدية حينما يحبك الله سينعكس حبه على وجهك ويسخر لك الأرض ومن عليها.
أجتهد في كل يوم بأن أتذوق بهاء الصباح وأتحسس نسماته السعيدة، أوقن أنني إذا نجحت في جعله يشرق في داخلي أولًا فإن ذلك النور سيتسلل إلى بقية اليوم بخفّة
حدثني حدسي أن هناك ربيعًا سينبُت في صدري، وأني امرأة ذات حظٍ عظيم
أحتاج مدينة لا تعرف إلا المطر و تفوح في شوارعها رائحة القهوة
القراءة تُرتب ما بعثرته المشاعر بِنا
تخيل أنك تلاقي شخص على مقاس أمنياتك تماماً صوته,هدوءه،مواساته اللي دائمًا كانت تنسيك ما أصابك، طريقة انصاته لك، كيفية حديثه معك، صبره على مزاجيتك، تهدئته لغضبك، ذوقه الموسيقي، كل شيء يبدر منه مطابق ومناسب لك أن يمنحك كل حاجة تمنيت أن يمنحها لك احد .
الله يجعلنا من الناس الجابرين للخواطر لا كاسرينها ويجعل مايظهر منّا إلا القول الحسن اللي إذا ما أسعد ما أحزن وأزعل والله يبعدنا عن اللي كلامه يجرح وطبعه ينفر.
يتعرض الإنسان إلى صفعة خذلان ثم يبقى خائفًا إلى الأبد.
” الإطمئنان هو المنشود الأول قبل الحب، لذلك يبقى من تطمئن معه عالقًا في داخلك دائمًا“
”كلنا نعرف كيف نمارس الحنيَّة في الأوقات العادية، لكنَّ ثوب الحنان الحقيقي يظهر في من يرتديه وقت والخصام“.
حسبي الله في أي مسؤولية تخلي المرأة تعمل حاجة غير أنها تقف قدام مرايتها وتدلع براحتها.