مسجات متنوعة

مسجات متنوعة

ردود الفعل التي تتلقاها لإنجازاتك، افراحك، رزقك تحكي الكثير عن باطن الشخص تجاهك، لا تركّز كيف يتصرفون مع حزنك لكن ركّز كيف يشجعون فرحك!

‏وأنا اليوم أمشي لكل شيء بحذر تام، بعد أن ركضت لسنين طويلة بإندفاع للأشياء التي أحب وعدتُ منها بخدوش أثرها فيني مستمر.

هذا الرجاء وأنت يا ربي علاّمُ الغيوب، كلّ الأمر عندك، وكلّ الجند طوعك، وكلّ أمورنا بحكمتك، فيسّر وسهّل، واقضِ قضاءً يُرضي القلب الذي عقدَ رجاءَهُ إيمانًا بقدرتك، وتسليمًا لحُكمك، ويقينًا بعدلك 💚

أؤمنُ أنّ الابتلاءات دائمًا مَا تكون مُحمّلة بالخيرِ وَالألطاف وَالرّحمة، حتّىٰ وَإن قصُرت عقولنَا عَن الإدراك، قلوبنَا علىٰ يقين بذلكَ! 🤍

‏ليس لي عداوات تستحق الذّكر سوى عداوة أيام الحزن التي تولَّد من الخذلان؛ فكم بالغتُ بالبهجة والفرحة أيام السرور ثأراً من تلك اللحظات الكئيبة.

أنا مش بعمل نفسي كاريزما ، أنا مولودة كده .

الأمر الوحيد الذي أُدركه في هذا العمر أني لا زلت أقفُّ على قدماي رغم ثِقل جراحي وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي

‏أحب ما توصلت إليه وحدي دون إرشادات، أحب المرونة التي أتقنتها، التقبل، شعور الامتنان اليومي على أدق التفاصيل، الرضا، والبصيرة الداخلية التي تشع وتضيء، ولدي هذا الشعور الشخصي بالفخر لأنني أنا.

‏ البسيط من العمر ان تحتسي الشاي في رحابة البيت.

يارب أنا مُش عايزه حاجه غير إن خُلقي يوسع شويه بس علشان أقدر أكمل حياتي.

‏المشكلة ليست بمقدار الضربة، المشكلة بالتوقيت أحيانًا تستطيع تحمل الريح ،وأحيانًا تهدّك نسمة.

‏هذا أنا .. لو رفرف الخوف جوّاي، للحين أهفهف في ضلوعي أماني

‏البعض يلعب دور الضحية باستمرار، ليس لأنه يحتاج للمساعدة. بل لأنها الطريقة الوحيدة التي تعلم بها كيفية الاقتراب من الناس.

مذ رحلت، انتظم نومي، هل تعلم معنى هذا؟

أحلمُ ببيتٍ صغير يتسعُ للقطط والبط وللحُب .

- خَفّفوا سؤالاتكم الثقيلة عن تفاصيل حياة الناس، الأعزب متى يتزوج والمتزوج متى ينجب والمطلقة ما سبب طلاقها، والمغترب كم راتبه، والطالب متى يتخرّج، واسحبوا أنوفكم من علاقة الشخص بنفسه وطقوسه وعالمه، واسحبوا رؤوسكم من أن تنظر في نوايا الناس، وأن تحكم على أعمالها، ثمّ انصرفوا لشؤونكم، ونَظمّوا حياتكم، واركضوا خلف أهدافكم، لا نعلم من أين لكم كل هذا الوقت لتلكَ التّفاهة.🤍

- ‏ لا تنزعجُوا من بيوتٍ تملؤها الفوضى، من أصواتِ الشّجار بين الأخوة، من بحثِ أحدهم عن فردة حذائِه، ومن آخر يصرُخ طالبًا مصروفه، من فوضى كُل صباح، والسّباق على باب الحمّام ،من واجباتهم المدرسيّة والانصات لثرثرتهم اللانهائية. من انتظار نهاية كل يوم لإلتقاط الألعاب المُتناثرة في البيت. ‏ومسح لطاولة من آثار السّهرة العائلية إستمتعوا بكل لحظاتكم، فغدًا سيكبر الصغار سيبدأ كل منهم بإختيار طريقه، سيغادرون البيت واحدًا تِلو الآخر، منهم من يتزوّج.. ومنهم من يُسافر.. ، يُصبح المقيمون في البيت ضيوفًا، دعونا نستمتع الآن، فسيأتي الوقت الذي نتمنّاهم جانبنا، فهذهِ اللحظات لن تعود أبدًا . ❤‍🩹

ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون كانت تؤذيه الكلمة الجارحة ويضيق صدره بالقول البذيء وهو نبيٌّ فما بالك بمن هم دونه ، الكلمة قد تكون موجعة كضربة سيف وجارحة كطعنة خنجر ومؤذية كخدشة سهم فسلاماً على الذين ينتقون كلماتهم بعناية حتى لا تكون طعناتهم متفشية في قلوب المسلمين

‏أنا بطبيعتي قلِق، وأنت -بطريقة ما- تعرف ‏كيف تَغمُر أيامي بالطمأنينة‏

من الصغر وأنا أصل إلى ما أريد، لكنني أصل وأنا منهك .. بالقدر الذي لا يجعلني أفرح، وكأني أريد أن أصل لأستريح , أستريح وفقط.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play