
لَم يَكُنْ جَميل، أنا من بالَغت بِالغَزّل !.
عشر خطوات للراحه : - انت صح - صح
وددت أنا أكون مثل الأخطبوط فأمتلك ثمانيةَ أزرع لأتمكن دائماً من التربيت على كتفك وتضميد كل جراحك لأنك ومع الأسف تشعرني دائماً أن يداي غير كافيتان .
لقد مضى ما ظنناهُ لا يمضي أبدًا، واعتدناه كأنما لا أثر باقٍ له.
ـ لا شيء يحدث مصادفة حقًّا. ثمّة أشياء لفرط ما نريدها بإصرار وقوّة تحدث. حتّى يبدو لنا في ما بعد كأنّنا خطّطنا لها بطريقة أو بأخرى
شعور الإنعزال مريح بدون إهتمامات مزيفة.
عن تلك الأمنية ، عن ذلك الشعور ، عن أنقضاء كل هذه الآيام ، عن الوصول.
منذ طفولتي وأنا أكره لعبة الغميضة فمن يختفي لا أبحث عنه.
سيسألك الله عن تلك الكلمات التي قلتها كذبًا وصدقها الطرف الآخر، سيسألك الله عن الوعود التي قطعتها وفي منتصف الطريق اخلفتها، سيسألك الله عن القلب الذي بدأ ينتابه الخوف من مخالطة الآخرين بسبب خذلانك، سيسألك الله عن المرء الذي بكى ليالٍ عديدة بسببك، سيسألك الله عن تلك الروح التي أشعلتها حبًا وبعد فترة أطفأتها ألماً وحملت نفسك مبتعدًا عنها، سيسألك الله حين تجعل شخص يقف متزعزعاً ويتبادر لذهنه أنه لم يكن كافياً لذلك أفلتت يداه، كن أي شيء عدا الشخص الذي يزرع ندبة في قلب أحدهم ولا يأبي به معتقدًا بأن الأيام ستنسيه تلك الندبة.
أنا الذي كُنت مندفعًا نحو الأشياء يناسبني الهدوء الآن.
بكامل رغبتي لم أعد أُريد ان أعني لأحد شيئاً.
الهدوء : أسلوب راقي لا يعرفه كل البشر ، والرضا بالقدر : هو الراحة في هذه الدنيا .. أيامنا تمضي ويمضي معها العمر بتقادير مكتوبة ، لا يعلمها إلا الله ... التاجر الحقيقي هو : من يخطط في بداية يومه لكسب آلاف الحسنات ، فالسوق قائمة ، والسلع معروضة ... والأرباح بإذن الله مضمونة ..!!
كأَنني أمتلك شخصينِ بداخلي، أحدُهما يرغبُ برؤية كُل العالم، والآخرُ لا يود أنّ يتركَ غرفته.
الحنيّة تحليّ كل شيء والله
الضمير الحيّ ونظافة القلب نعمة من الله .
ليت نوايا الناس تُرى.
أول علامات النضج هو التخلي عن تقديس الأشخاص .
لا تنحني وتطلب شيء من أحد، إلا من الله.
لا عتاب لمن هنت عليه، لا عتاب لمن استباح أذيتك.
ضع نهاية لكل شيء يستحق النهاية لا تكن كريماً على حساب راحتك النفسية أبداً .