
لله محاولاتك كلها، لله تعففك وكتمانك، لله ارتعاش صوتك ودمعاتك التي تخفيها متواريًا عن الأنظار ملتجئًا مستجيرًا به وحده، لله قلبك وما فيه.
ﺷﻲﺀٌ ﻭﺍﺣﺪ ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ يحدث ﻧﻈﺮًﺍ ﻷﻧﻲ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﻻ ﺃﻓﻌﻞ شيئًا ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻤُﻐﺎﺩﺭﺓ ﺃﺗﻤﻨﻰ.. ﺃﻥ ﺃﺟﺮّﺏ ﺷُﻌﻮﺭ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻭﻟﻮ ﻣﺮﺓ.
رسالة لك : سَتُبتَلَى فِيما تُبتَ مِنه! فاثبُت.
العيون تعكس قوة الروح.
”أتفهم الجميع، لأنني أعرف الحاجة الملحة لأن يفهمك أيّ أحد. أتجنب أن أدهس بأقدامي مساحة الإنسان لنفسه، لأنني بذلت ما بوسعي كي لا يقطع أحدًا حديثي تجاه نفسي، أو حتى يلمس بيده وحدتي التّي أغسل بها خطايايَ.“
اهتمامك الزائد بالشخص الغلط، سيجعل الحمار يظن نفسه حصانا.
لا تعطي شخص أكبر من حجمه فيتمرد ، ولا تعطيه أقل من قدره فيرحل .
ثمّ أعود إلى ربّي! فأجدهُ يؤنسُ وحشتي ويجبرُ قلبي
الكلمة السيئة تؤذي صاحبها ولو ألبستها وشاح المزاح والكلمة الطيبة تسر ولو كانت مجاملة
الأحداث تنتهي وتبقى الدروس.
ثم تكتشف أنك فرطت بأكثر لحظاتك سعادة ، متمسكاً بشيء ظننت أنه يستحق.
أنا مبخسرش حد ، أنا بكسب راحتي النفسية .
أُدير وجهي إلى الأمام رغم إدراكي الكامل بأن الحقيقة ستكُن عازمة لجعل الفؤاد يُعاني وربما أواجه رمحٌ يُصيبني ليقتُلني.
عادي أغرق في محيط الحقيقه المُره ولا أعوم على سطح الوهم.
طالما مازلت تقيس قراراتك بمقياس الحلال والحرام فأنت في خير كبير .
هنعّوض فالجايات، لسا بعمرنا حكايات .
ممكن نقطة ضعفك هي ميزتك، أو هي اللي تكمّل خلطتك وشخصيتك.
نحنُ نتكوّنُ من قصاصاتٍ صغيرةٍ من الحكمة.
لا يليق بنا، من لا يعرف قيمتنا.
لأن الله يحبك سيبعد عنك من لا يحبك.