
أيعني الصمت نضجًا، أم عجزًا عن التعبير ؟
شَرشِّح كُل مَن يؤَذِّيك، لا تَعتَّزلَه .
من وجد شَمسَه التي بداخله لن ييحث عن أي نور في الخارِج💐.
من الغباء أن تعاتب وتكرر العتاب، العتاب اصلا مفهوم احس لازم ينمسح، الشخص لو يدري بيك زعلان رح يفهمك بدون عتب
أحب نفسي حباً عظيماً فأنا أؤمن أني مميزة ملامحي، قلبي الذي يفيض حباً وحناناً ورقةً وروحي التي تشع بالحياة وفي عيني ما عندي أغلى من نفسي على نفسي
أتضن أن الزمن يأتي بمثلي مرتين ؟ خسئت
نضع قلوبنا على الطاولة عندما نأتي في العزلة كالخطايا.
أحيانًا وبدون سابق إنذار، تبدأ تستشعر ان علاقتك مع أحدهم بدأت تدخل مرحلة بداية النهاية. لا تحاول، دع الأمور تسير كما قدر لها.
لم يحسدوا يوسف على المال ، بل حسدوه على المحبة عطايا القلب، أغلى وأثمن من عطايا اليد. -
قد تراني من الخارج لا أهتم لكن أنا من الداخل لستُ مهتم فعلًا .
التعافي لا يعني أن تعود وكأنك لم تتضرر أبدًا بل يعني أن ذلك الضرر لم يعد يتحكم بحياتك .
عبيط اللي يخسر وحدة تحفه زيي.
و الأهم من هذا وذاك أننا نحب أنفسنا.
كل الأمور التي ثقلت عليك، يحملها الله عنك حين تقول: يا رب.
لا تحلّق نصف تحليق؛ فجناحاك يستحقان السماء بأكملها.
أنتَ تقوم باختياراتك ، ثم اختياراتك تحددك.
أدركُ جيّدًا كيف يمكنُ للأماكنِ أن تضجَّ بك، وفي اللحظةِ نفسِها... يبتلعُك الفراغ
خذلان غزة شرخٌ عميق في الضمير الجمعي، سيتحوّل مع الوقت إلى تفسّخ في القيم، وتهاوٍ في الثقة، وتآكلٍ للكرامة. من يتواطأ اليوم بالصمت، سيُدفَع غدًا إلى الركوع، ومن يرى الجريمة ولا يرفع صوته، سيعتاد الظلم حتى يفقد الإحساس به. غزة، بما هي عليه من صمود، لا تُدين القاتل وحده، بل تفضح المتواطئ، وتعرّي المتردد، وتدين الساكت. غزة ليست وحدها التي تُحاصر… بل يُحاصر معها كلّ ضمير صامت، وكلّ كرامة شاردة، يُبنى حولها جدار من الوهم والعار. فالعاقبة، وإن تأخّرت، لا تُخطئ أحدًا. وغدًا، حين تُراجع الأمم صفحات هذا الزمن، سيُكتب هناك، وبكل خجل: “خذلوا غزة… فسقطوا جميعًا.”
- الاختلاط باللطيفين كفيل يخليك اكتر إنسان بتحب الحياة .
ما عدتُ أنا أنا، وما عاد أحدٌ يفهم حتى مَن أنا.