
اذهب حيث يرتاح قلبك ،اذهب حيث ترغب أنت حيث تشعر بالأمان والاطمنان ولا تأخذ اتجاه مجبر عليهه كن جزء من شئ يعجبك حتى وإن كنت فيه وحدك.
لا تهنأ النفس بجحود النِعم، وكثرة المقارنات والنظر إلى ما في أيدي الناس، كلما زاد الرضا زادت البركة وامتلأت الروح بالطمأنينة والسكينة.
أعاتب المرء فيما جاء واحدةً، ثُمَّ السَّلام عليه.. لا أعاتبه.
—و غاية اللطف أن تكون خفيفًا على نفسك .
لا يوجد وقت محدد ،الوقت المناسب عندما تقرر انت.
أخاف من أن تمرّني لحظة تعبٍ أخيرة أنفض فيها يدي من كل الأشياء وأمضي دون أن ألتفت.
-حتى ترى الاشياء بوضوح ضع عاطفتك جانباً.
لا تُبالغ في تقديس أحدهم فتُصدم ،ولا تُبالغ في ذمّ آخر فتظلم ، كُن معتدلاً مُتزنًا عاملهم بما يُظهرون لك ، ودع السرائر لعالم مافي الضمائر.
_نَحنُ لا نَستَحِقّ أن نَهُون أو يُهان بِنا .
الإنسان يرث الكرامة بالفطرة أما الإهانة يصنعها بنفسه .
ما أسعد من لا يضيع خفقان قلبه في العدم.
أناقة لسانكِ هيّ ترجمة لأناقة فِكركِ .
لا سَنَد لكَ إلّا اللّٰه إياكَ أن تميلَ بإنكساركَ إلى غيْره 🧡
اعظم شذرة فلسفية قرأتها : إنه لأمر مدهشٌ حقاً كيف أننا جميعاً نحب أنفسنا أكثر من الآخرين ، لكننا نهتم بآرائهم عنا أكثر من آرائنا عن أنفسنا
ولكن جرب أن تنظر إليهم كمرضى،سيختلف موقفك منهم كليا وسينقلب غضبك منهم الى شفقة عليهم ،تماما كما لو شتمك عاقل ومجنون فحين يشتمك عاقل تغتاظ وتنفعل وتجري نار الانتقام حارة في عروقك ولكن حين يشتمك مجنون تبتسم.
يجب أن تصبح العلاقات الإنسانية أكثر صدقًا، أكثر بساطة وهدوء، كن فظًا عندما تغضب! اضحك عندما تقابل شيئًا مرحًا، جاوب حين تُسأل.
(وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ﴾ الإلتفات إلى الوراء، المعارك الجانبية، التفكير فيما يُقال وراءَ ظهرك، حنينك إلى الماضي، إعطاء الأشياء قيمةً أكبر.. كلّها تُعرقل خطاك وتؤثّر في سرعتك ، تستنزف قلبك وعقلك وروحك وتستهلك جُهدك وعمرك، فَلا تلتفت .
أنا أحسد شجرة الليمون والتي ليس بوسعها إلا أن تكون شجرة ليمون. لطالما كانت عذابات الإنسان: خياراته
أعتقد ان النضج أساسه الاكتفاء.. فوصولك للمرحلة التي لا تسعى فيها لنيل رضى أحدهم، الوقت الذي تصبح فيه قانعاً لشخصك ومحب لما أنت عليه وراضياً بتقبل الناس لك أو رفضهم، مكتفي بنفسك ومتقبل لبقاء المحيطين بك أو ذهابهم.. ذلك هو النضج.
ما أطول الجهد الّذي يبذلهُ الإنسانُ، لكي يصيرَ إنسانًا.