مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

الشخصِ الجيدِ والطيبِ الحقيقي. فليس هو الذي يتكلم بصورةٍ طيبةٍ وجيدةٍ، فهذا الأمر سهلٌ جدًا، فالكلامُ أكثرُ الأعمالِ البشريةِ يُسرًا، بل وأكثرُها استخدامًا من قبل المخادعين والمحتالين. كذلك، ليس الشخصُ الطيبُ والجيدُ هو الذي يفعل الأفعالَ الطيبةَ والجيدةَ مع الآخرين، فهذا أيضًا أمرٌ ليس عسيرًا؛ فنحن نستطيع أن نجاملَ الآخرين الذين نعرفهم في العمل، أو نصادفهم في الطريق أو السوق، بصورةٍ لبقةٍ، ويمكن أن نقدمَ لهم مساعدةً ما، وقد تكون محركاتُ تلك الأفعالِ اللبقةِ والجيدةِ أغراضًا قلبيةً نعرفها بوضوحٍ أو تلتبس علينا. لكن المهمَّ هنا أن تلك الأفعالَ العرضيةَ الطيبةَ والجيدةَ هي تصرفاتٌ متقطعةٌ هنا وهناك، وكثيرًا ما تخضعُ للحالةِ المزاجيةِ أو لأغراضٍ نفعيةٍ أو استعراضيةٍ أو اجتماعيةٍ. إذن، من هو الشخصُ الطيبُ والجيد؟ في الحقيقة، هو الشخصُ الذي يعيشُ معظمَ حياتِه بصورةٍ طيبةٍ وجيدةٍ مع أقربِ الأشخاصِ إليه: عائلتِه الصغيرةِ (زوجتِه/زوجِها، وأطفالِهم)، وعائلتِه الكبيرةِ (الأمِ والأبِ، والأخواتِ والإخوةِ)، وهكذا. فهذه الأفعالُ تمثلُ حقيقةَ الإنسان، لأنها تتميزُ بميزتين: -أنها سلوكياتٌ مستمرةٌ ودائمةٌ، وليست عرضيةً. -انتفاءُ الأغراضِ الاجتماعيةِ والاستعراضيةِ والنفعيةِ التي تقترنُ بالآخرين الغرباءِ أو خارجَ نطاقِ الأسرة. فإذا أردتَ أن تختبرَ نفسَك ومدى كونِك إنسانًا جيدًا وطيبًا، فانظرْ إلى هذا الطيبِ وهذه الجودةِ: إلى أين تتوجهان، ومدى ثباتِهما. وأخيرًا وقبل كل شيء، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (خيرُكُم خيرُكم لِأهْلِهِ ، وَأَنَا خيرُكم لِأَهْلِي).

• احترموا أيّامكم الهادئة - ‏• اليوم الذي يمر ونحن بصحة وعافية، نعمة ‏• اليوم الذي يمر دون فَقْد أو فاجعة، نعمة ‏• اليوم الذي لا يحمل أخبارًا تُبكينا، نعمة ‏• اليوم الذي لا نَسمع فيه أنين مريض نُحبّه، نعمة ‏• اليوم الذي نستيقظ فيه في بيوتنا آمنين مطمئنين، نعمة

الأصل فِي كل علاقة بشريّة هو « رغبة المُشاركة » مشاركة الحديث ، الخروج ، السَهر وحتّى الأحداث اليومية البسيطة كما قال أحدهُم عِندما أُحب أشعر برغبة المُشاركة

نحن طريقة الكون في أن يعرف نفسه.” كلمة صغيرة، لكنها تختصر فكرة عظيمة — أن عقولنا ليست منفصلة عن الكون، بل هي امتداد له، محاولة من المادة لفهم ذاتها. فيها تواضع ودهشة في آن واحد، مثل نظرة إنسان يحدّق بالنجوم ويدرك فجأة أنه مصنوع من نفس غبارها

- الخُصوصيّة قُوّة ، أنت سيّدُ ما تُخفيه وأسيرُ ما تُفشيه .

في كُل امرأة توجد شمس. انظر كم نحنُ مُضيئات ! 🩷🩷

-لم يرشدني احدهم يوماً إلى الطريق لقد تعلمت كل شيء بالتجربة والخطأ.

الإنسّان المِتغاضي لا هوُ غبي ولا حتى مِتغابي بس هوُ فعلًا ‏ يبي تكوُن روُحه سّلسّة ويحيا بقلبٍ راضي، ومِثل مايُقال : ‏ «أكرم نفسّك بالتغاضِي/تجوَّد عليك بالتعَافي»🖤.

- كان عامًا هادئًا من الخارج ، صاخبًا في الداخل أعاد ترتيب أشيائي بلا استئذان أسقط ما كنت أظنه ثابتًا كأنّي كنت أتعافى من شيء لا أعرفه وأشتاق إلى نفسي القديمة عامٌ غيّرني ببطء تركني أكثر وعيًا لكن أقل اندفاعًا تجاه كل ما أُحب.

اليوم أدركت مدى حقيقة أن الجميع بشكلٍ أو بآخر يمرون بمعركةٍ لا تعلم عنها شيئًا، الكل في القاع سرَّا يجاهد، وعلى السطح هم ناجون. هذه المعيّة مطمئنة؛ لست وحدك، ومحذِرة؛ كن لطيفًا

كلما كان شعور الانسان اتجاه نفسه أفضل، ‏قلّت حاجته إلى التباهي.

لن يكتملَ هدوءُ الإنسانِ قبل إدراكِه أنّ هُناك مساحاتٍ عليه قطعُها وحدَه وأنّ هُناك حروبًا لن يُصفِّق له أحد عليها؛ وفوق هذا قد لا يمتلكُ رفاهيَّة الحديثِ عنها وربّما لو تكلم لم يُفهم.. وحَسبُ الإنسان أنّ فوق كُلّ بقعة سماء!.

أشياء لا تحتاج أن تبررها للآخرين، مستوى تعليمك، مظهرك، علاقتك بربك، وقتك الخاص، واختياراتك في الحياة. ‏

السيره الحسنة كشجرة الزيتون ، لا تنمو سريعاً ، ولكنها تعيش طويلاً .

‏«إذا كنت تملك الشجاعة لتأكل وحدك في مطعم أو تجلس وحدك في قاعة سينما، فبإمكانك أن تفعل أي شيء في حياتك.» -

أعتقدُ أن الإنسان مدين لنفسه يوميًا بأن يُهديها ولو ساعة واحدة يتنفس يرتاح ، يشرب كوب قهوة ، شاي دون أن يشعر في حالة ركض وسِباق جماعي لا شيء يلحق بك يا إنسان ؛ اهدأ . .

من صفات الاقارب ؛ الحقد الغيرة الحسد .

لم تعد الفطرة السليمة هي التي تحمي الإنسان العادي أحياناً من غزو الأفكار الحمقاء، بل ذلك الصمم الناجم عن انفجار سحب التفاهات

‏«أما بعد؛ فقد عاقني الشكّ في أمرك عن عزيمة الرأي فيك. ابتدأتني بلطف عن غير خبرة، ثمّ أعقبتني جفاءً عن غير ذنب، فأطمعني أوّلك في إخائك، وآيسني آخرك في وفائك، فلا أنا في اليوم مُجمِعٌ لك اطّراحًا، ولا أنا في غدٍ وانتظاره منك على ثقة.»

وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play