مسجات مقولات واقتباسات

كيف تُفهم الحياة؟ عندما تكون كومةً من الرغبات التي لا يوجد بينها رابط، وعندما تكون تائهاً ومتخبطاً بين كل ما يجري وأنت الغارم على أي وجه كنت.. عندما يكون الطريق مفروشاً بأسنة الرماح، وقد خلعت عنك ثوب نفسك.. هل يمكن لأحدنا النجاة بروحٍ عارية؟ أو هل يمكن للنهار أن يشرق أكثر؟ ربما بالقدر الذي يكفي لوأد هذا التيه.. ونشر زخات النور، أو ربما بالقدر الذي ينسج به الضوء عباءة تغطي عُري هذه الروح.. ~زيد العريقي

هل تدرك الحياة ما نريد لتجعلنا نخوض غيره، نرنوا إليه بشغفنا الإنساني لكن من دون أن نقترب، ويزداد شغفنا كلما ازددنا بعداً عما نريد. ومع اتساع الهوة، تتسع الأماني ويضمحل الأمل.. وتشعر فجأة أنك بحاجة إلى معجزة، والمعجزات لا تأتي.. فتموت الرغبة ويموت الأمل، وتموت أنت قبل أن تعي ذلك. ~ زيد العريقي

يقول وليام آرثورد: إن أبواب الإنجازات تتسع لذلك الشخص الذي يرى في الأشياء التافهة إمكانيات غير محدودة

يقول روسو : دموع الأطفال هي توسلات ، فإذا لم تُلبى طلباته صارت أوامر ..

كيف لحياةٍ أن تكون لحظةً هنيئةً وكل الحزن؟ أن تكون فيها أقل من الأحياء جميعاً، وأفضل من الموتى بقليل.. وأنت شتاتٌ لا يُلملم، وحقيقةٌ مخفيةٌ مجهولةٌ.. وأوهام محضة.. وأطياف حلم. ~زيد العريقي

كم هي الأشياء التي نضطر لحذفها منا لنبقى؟ ربما في النهاية لن يتبقى فينا شيء. ~ زيد العريقي

في وسع الانسان ألا يغضب كثيراً، فقط حينما تفقد الترهات تأثيرها عليه.. ~ زيد العريقي

كم يصبح انعكاسك ضائعاً حين لا تراك على المرآة كما انت، بل مثلما تشتهيك هي.. حين تخفي -بحرص طفل على آخر ألعابه- ما تبقى من ملامح صورتك التي اعتدت أن ترتديها كل صباح، وتحيا من غير ملامحك المعروفة.. حين تتأنق الدنيا لمغازلة آخر أحزانك، بعد أن استنزفت كل ما أتيح لك من حزن ولحظتك السعيدة.. بعد أن انتهى كل شيء.. كل شيء. ~ زيد العريقي

الأكثر ذكاءً هو الذي يعرف أنه لا يعرف.. غوستاين غاردر

كان يرقبها وهي تقود نفسها لمذبحة، وكانا يعلمان بأنها لن تنجو إذا ما سلكت ذاك الطريق.. لم يرد إيقافها فهو يعلم بأنها منكسرةٌ جداً، والذي يدفعها للمضي أكثر هو أمجادها القديمة ورغبة عدم الخضوع.. والحق بأنه لو أوقفها لاختفى أثر الحياة منها على الفور، فلم يعد لها في هذا الوجود من رابط غير دعمه لها.. لكنه كان متعباً وهو يراها تسير نحو الهلاك، وكان سيشعر بالموت إن أوقفها ليس لهول صدمتها بل لهول صدمته من جراء هذا الخذلان.. كيف له أن يقنع عقله بأن الصواب ما يقوم به؟ وكيف له أن يرضي قلبه بدعمها إلى الأخير؟ كان يراقب روحه.. أو يراقبها.. كان أمراً مضنياً. ~ زيد العريقي

منذ الأزل، كانت السيطرة على جماعات من الناس بأفكار قدسية تتم على قدم وساق، ومنذ الأزل لم يتعلم البشر كيفية تقييم هذه الأفكار وملقيوها، كان يكفي أن يترعرع المرء في فكرٍ معين ليقتنع به، وليستميت في سبيله، فهو الحق المطلق، ولازال هذا المعيار معمولاً به إلى هذا الحين، ولهذا تنشب الحروب دوماً لنفس السبب على مر التاريخ، ولعل هذه إحدى أمر الحقائق، وأحد أكبر الشواهد على مدى حماقتنا.. ~ زيد العريقي

قبل أن يدرك الحياة، كان يعلم بأنه يحتاج إلى إدراك كنهه أولاً، لكنه ومنذ اللحظة الأولى كان يعلم صعوبة ما يريد، وعندما حاول، أدرك أنه لمن المستحيل عليه أن يستطيع فهم نفسه.. لكنه لم يتوقف، ولن يتوقف، ولعل أكثر ما يضني الانسان التمادي في البحث والتفكير.. كم يكون المرء مرتاحاً عندما لا تهمه حقيقة الأمور، أو عندما يقتنع بأنه قد أدرك الحقيقة فعلاً، فيتوقف عن البحث والتفكير، وكلاهما جاهلان، لكنهما سعيدان أيضاً. ~ زيد العريقي

العالم باسره يفسح الطريق للشخص الذي يعرف وجهته. - طارق السويدان

إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته فأنك لا تتقدم أبدا ~ الدكتور ابراهيم الفقى

عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزء من لحظات حياتنا التي من الممكن أن تكون الأخيرة ~ الدكتور ابراهيم الفقى

اذا كنت مع الله فانت مع الاغلبيه المطلقه ~ الدكتور ابراهيم الفقى

إن الشخص الأكثر مرونة يستطيع التحكم في أحاسيسه، ويحقق أهدافه أكثر من الشخص الذي ليس لديه مرونة ~ الدكتور ابراهيم الفقى

ان الوجه هو مرآة العقل والعيون دون ان تتحدث ويقر بأسرار القلب ~ الدكتور ابراهيم الفقى

الشتاء هو بداية الصيف والظلام هو بداية النور والضغوط هي بداية الراحة والفشل هو بداية النجاح ~ الدكتور ابراهيم الفقى

عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي و عندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية ~ الدكتور ابراهيم الفقى

تم النسخ

احصل عليه من Google Play