مسجات مقولات واقتباسات

مسجات مقولات واقتباسات

‏لا تراهن على هزيمة شخص لا يخاف وحدته !

كي يبقى الجميل في عينيك جميلاً ، لاتقترب منه كثيراً. - جبران خليل جبران

يا أهلَ صَبرَةَ وَالأحبَابُ عِندَكُمُ إن كَانَ عِندَكُمُ صَبرٌ فَوَاسُونِي. - القيرواني

‏والهاوية لو أنها نطقت لقالت وهي تمسح جفنها: هذا فتى بين الهلاكات العديدة قد يموت من الأمل. ‏- محمد الثبيتي

‏لا أستطيع أن أحدد ما أنا بحاجة إليه الآن، أَحضان دافئة أم بندقية ملَّقمة. ‏- ليونيد خلينوفسكي

نحن نحاول ونفشل ونتظاهر ونطمحُ ونعِظُ، وبعدها نكبُرُ ونذبلُ ونموت ونختفي. ‏- جورج سوندرز

الأكثرُ رُعباً من العمَى، هو أن تكونَ الوحيدَ الذي يرَى. - ساراماغو

مَن شَفَّهُ الشَّوقُ فِي شَكواهُ مَعذُورُ - الوأواء الدمشقي

‏لا نهايات للحب، الحب الذي ينتهي لم يكن حباً. - أحمد خالد توفيق ।📗

‏إن انشغلت برأي الآخرين ضيعت راحتك وأهدافك. - غازي القصيبي ।📔

‏تشعر بالكثير وتُظهِر القليل، هنا تكمن مأساتك. - عبدالوهاب الرفاعي ।📓

‏إذا أردتَ أن لا تندمَ على شيءٍ ‏فافعلْ كلَّ شيءٍ لوجهِ الله ! ‏. ‏علي الطنطاوي

‏يا ربّ أنا تائه ولا يسعني سوى أن أنظُّر من النافذة، عيناي في السماء أنت تسمع وترى، حتى وإن تعثرت في الكلمات في الطريق في نفسي أنقذني ‏-شتاء مقدسي

‏قيمةُ كل شيء هي قيمةُ الحاجة إليه؛ فترابُ شبرٍ من الساحل هو في نظر الغريق أثمن من كل ذهب الأرض. -الرافعي

جميعنا مسؤولين عن ما يحدث معنا، بإمكاننا الرحيل عندما نتأذى، بإمكاننا إلغاء الفُرص، بإمكاننا البُعد، بإمكاننا أن نختار ما يُبهجنا، وما نستحقه ونختار من يستحق أن يكون في حياتنا، نحنُ من نختار ماذا نُريد، لذلك لا داعي أن نُرهق أنفسنا من أجل بقاء من لا يرغب بنا. - هبه دلدار.

ما رفق أحدٌ بأحدٍ في الدُنيا إلا رفقَ الله به يومَ القيامة. - عُمر بن عبدالعزيز

وراءَ القلبِ .. يا للقلبِ مقبرةُ انتصاراتِ وأحلامٌ جميلاتٌ بأقدارٍ مُخيفاتِ لذلكَ لم أعُدْ أُصغي لآمالي الكثيراتِ وصدقاً .. أغبطُ المُحتارَ ما بينَ احتمالاتِ لأنّي لم يعد عندي الكثيرَ من الخَياراتِ .. - حذيفة العرجي

ولا تَنْسَيا عهدي خليليَّ بعد ما تَقَطَّعُ أوصالي وتَبلى عِظاميا - مالك بن الريب

- لكي يسترجعَ الإنسان عافية مزاجه، لا بد لهُ من إجازةٍ يعتزلُ فيها البشرَ لمدةِ ستةِ أشهر على الأقل مرتين في السنة. - بوكوفسكي 📚.

‏يا صاحبي، إنكَ لو عشتَ زمن النمرود، ورأيته يأمر الناس بالسجود له، ورأيته يُناظر إبراهيم عليه السّلام بكل بجاحة، ويقول: أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ! لربما سألتَ نفسكَ باستغراب: كيف سيُغيِّر الله كل هذا؟ أي سلاحٍ فتّاكٍ سيختاره الله ليذلَّ هذا الطاغية ‏وبالطبع ما كان سيخطرُ على بالكَ أبدا أن الله سبحانه، سيرسل جندياً واحداً من جنوده لينتقم به، جندي صغير لا يكاد يُرى بالعين المجردة بعوضة واحدة أدخلها في أنفه لتستقرَّ في دماغه فلا يهدأ إلا حين يضربه الذين كانوا يسجدون له بالأحذية على رأسه، بهذه الطريقة يُدبر الله الأمور يا صاحبي! - ٲدهم شرقاوي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play