أكرهها و أشتهي وصلها و إنني أحب كرهي لها !
- وعندما احببتك كنت الكل بعيني ولازلت .
- وإنكَ الجميع وكُل من إحتل قلبِي .
رموشها رقيقة للحد الذي يجعلني اخشى تقبيلها فـتقع .
لو كانت المسافة موسّيقى لعزفت كل الأغاني وصولا لعِينيك .
لم نتشارك أكواب القهوة ولا المسكن، لم يجمعنا مكان او صورة كانت محادثة فقط لماذا تحاصر أفكاري هكذا!
أنتي بس اللي خذيتي مني إهتمامي و إلا أنا مهمل كثير و فوضوي !
تستوقفني التفاصيل، دائمًا أحب وأهتم بكل التفاصيل ؛ تفاصيل الألوان في اللوحة، العيون، أشكال أكواب القهوه، الأيادي ،التفاصيل حياة.
ـ قـدسي من يجعلكِ تبتسمين كثيراً .
أحبّك حبًّا كاملًا، نهائيًا. أحبّك، هذا كلّ شيء. دون تحديد، دون أن يدخل على حُبّي وصف، ولا تحديد، ولا شرط. هذا مطلق. الجوهر. النهاية الكاملة. حُبّي لك ﻻ يقابله ولا يقف بجانبه، أو في مواجهته شيء. أحبّك، وأريدك، أنت، كلك
أن تسعى لرفقة أحدهم، أن تنال محبته كشعورٍ توّلد في نفسك لا كشيءٍ فُرض عليك، أن يحبك بالطريقة التي تحب أن تُحَب بها.. أعتقد بأن ذلك الجوهر هو الإختيار
-وكلهمَ ياسّيدي بك مُعجبين إلا أنا يامُلهميُ مُغرمهِ.
كما لو انك الضوء الوحيد، بعد ليل من الظلام، والاغنية الوحيدة لاعذب صوت .
انني اذهب إليك كلما أتعبني الحظ وأتحدث إليك كلما وددّت الصمت وأحبك عندما لااطيق نفسي والآخرين
تبتسم بشكل يُرتب خراب قلبِي.
يا صدفتي الحلوة وأعظَم مالقيت، عظيم حظي لما جابك الله لحياتي
لا أحُبك كثيراً,أحُبك دائماً فالكثير ينتهي
وعلى مساَ حُبك انا امسيت؛ يا خير المساَء و أجمله
ليسَ من عادتي أن أظهر كل هذا الحب ، لكنّك تستحق .♥️
في كُل ثانيةٌ تمضَي أريدك بجانبي أريد عينَاك تُسقط خجلي وحديثُك يطربُ مسامعي أريدك بكل وقت تُشاركني الحَياة فيها ♥️