سلاماً على عينيكِ الناعستين، ليتني اُقبلها إلى ما بعد القرنّين
احبيني بعيداً عن مدينتنا التي تعبت من الموتِ .
خذيني من أفكاري السيئه، من الأرق اللعين من واقعي المُر، خذيني من الجميع.
أحبك رُغم شعوري بالملل تِجاه كل شي ورغبتي بالعُزله ، حتى وان كُنت غاضبةً منك لاشي في العالم استَطاع الاستمرار فيني الا حُبك انتّ.
أُحبّ أن أعتقد بأن الصداع الذي يصيبكِ أحيانًا هو احتجاجٌ سلميّ لرأسك، لأنكِ لا تضعينه على كتفي.
أن يحبك ذلك الشخص الذي تحبه، هي نوعاً ما معجزه
ذاتَ مرة، أشعلت نظرتك الدافئة النيرانَ في قلبي الفتي
لا تفرط في قلبٍ أحبك لأن القلوب أفلست وأصبح من الصعب أن تجد قلبًا يمنحك الحب أو السعادة قليلة تلك القلوب التي تعطي بلا مقابل.
ويا لـَ الهول أن تُحبك امرأةٌ لا لشيءٍ إلا لأنكَ جديرٌ بذلك.. ♥️
ولمَّا سكنت القلب لم يبقَ موضعٌ بجسمي إلا وَدَّ لو أنَّهُ قلبُ
يوجد من يحب السماء مهما كان الطقس ، يومًا ما قد تجد من يحبك بنفس الطريقة
إرتطمتُ بكَ صدفةً ، فبدلاً من أن تسقط أشياؤنا ، وقعت على الأرض قلوبنا ومن سطو الربكة أخذت أنتَ قلبي وأخذت أنا قلبكَ .
يجب ألا أُطيل التحديقَ بكِ كثيرًا، لأنني لو فعلتُ ذلك لن أكون قادرًا على النظرِ الى أي شيءٍ آخر على الإطلاقِ♥️.
أجمل لحظة في الحب، هي قبل الإعتراف به، كيف تجعل ذلك الإرتباك الأول يطول، تلك الحالة من الدوران التي يتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرَّة في لحظة واحدة، وأنت على مشارف كلمة واحدة!.♥️
ي ناعس الطرفين انا طايح وما سمي علي، كني مفارق لي ضنا ولا مفارق لي هلي
في الخَمْسين .. ستفقدُ أمرأةٌ رَشاقَتُها سَتنتهي مُشاغبات الجيران ونظراتُ الطلاب ستقفُ خَلف المرآةِ .. هذهِ المرة وسأُحبُها وَحْدي.
أحياناً تحت المطر و في البرد ، أعثرُ على يديكِ في جيوب معطفي.
نظراتكِ العميقة تلك، إلتفاتاتكِ البسيطة بين الثانية والأخرى، الإبتسامات المسروقة فى وسط الزحام، كل الأشياء التى صدرت منكِ، استقرت هنا في أعماقي مُباشرةً، أتساءلُ كيف للمرءِ أنْ يمحي أثر هذه التفاصيل من داخله بسهولة؟!♥️
سئل مريض بالوسواس القهري: - كيف عرفت أنك تُحبها؟ -أشمئِز من كُل شيء يلمِسني عداها
لا سُلطةَ في الحُبِّ تَعلو سُلطتي فالرأيُ رأيي و الخيارُ خِياري.