حتى المديح اللي يجيني من الناس ما هو مثل إطرائك اللي أحبه
على سبيل الطموح : لمَ لا نركب ذات القارب ، لِنواجه ذات الرياح !
ياخي شعور الرضا بعد الزعل يفتن وأنا أحبك زعول وأعشقك راضي !
القلوب تألف من يمدّها بالسكينة .. العلاقات المتوترة مهما بلغت العاطفة فيها مبلغًا فمصيرها إلى الإنطفاء.
وأنتِ تضحكيّن هكذا أعبرُّ الطريق دونَّ حوادث.
أيها الحبيب نحنُ أسرى في قيدِ محبتك، وحيثما تضع قدمك تكونُ أرواحنا لكَ أرضًا، فكيفَ يجوز فِي مذهب العِشق أن نرى العالم بكَ، ولا نراك؟
أنا الذي كنت لا أرحم عاشقاً حتى أبتليتُ فصرتُ بحالِ العاشقين رحيم.
كهدوء الفجر أنت، كالسلام والعفو والإرتياح، كالإرتماءة الهانئة على راحتيّ الحبيب والإختباء من وعث الحياة وشقاء الوجود، الراحة الأبدية أنت ..
مادليلُ الحب؟ أدناهُ خوفُ الفَقدِ ؛ أقصاهُ دوامُ التّفقُّد..
لقد أحببتُ فيك شيئًا غامضًا، لا أعرف ما هو، ولم يزعجني أبدا أنكِ لا تعرف شيئًا عن غرامي للهواء الذي يفصلُ بيننا، ما دامَ يحملُ فراشاتٍ لم يرها أحدٌ قط، تنطلق نحوي مخضّبةً بأنفاسكِ.
أحبُّ يدكِ التي ابتكرتْني من الطين ، وأكملتْ مُعجزتَها بأنْ رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي . أحبُّ غايتَكِ مني ، طريقَتكِ في العيش تحت سقفِ جسدي ، واسلوبَكِ المرتبكَ في حمايتي .
أريدك أنت رغم تجاهلي لمن حولي لم أتوقع يومًا أفكر بشخص هكذا أحب جدًا حين تخبرني بتفاصيلك المملة أتتوق لاحظى بك.
يمتلك وجهاً يدفعني للحُب في كل مرة أراه.
كُن لي كونًا،أكون لك كائن لا يكون إلا بكونك.
والمحبون على أرصفةِ البحر، بحارٌ من سكينة. تركوا الشراع يبكي تركوا الأرض الحزينة، أبحروا صاروا سفينة. أترى نحنُ هربنا أم تراها هربت فينا المدينة؟.
احبك بطريقة تتعدى إدراك فهمك .♥️
يا حلاوة التلميحات لما تكون متأكد أنت المقصود ♥️
أنتِ تستحقين من يُقيم حرباً لِيحظى بكِ حُباً .
إنّني أحبّكَ بشكلٍ أبديٍّ... وكأنّني كلّ يومٍ أفقدُ الذّاكرةَ... فأعودُ صباحا لأتعرّفَ عليكَ باندهاشٍ و وجلٍ.. هل سمعتَ يوما بأحدٍ يندهشُ يوميّاً بنفسِ الصّوتِ يرجفُ يوميّاً أمامَ نفسِ الوجهِ؟؟ وهذا ما يحملُ معنى الأبديّة.. بكوني أحبّكَ لأوّلِ مرّةٍ كلَّ يوم.
سنلتقي في اليوم الاربعين، من الشهر الثالث عشر، في الساعة الثالثة عشر، في الدقيقة الواحدة والستين حتما سنلتقي ولو بعد حين🖤