
أُحبُّكِ قبلَ إنَّ أُحبُّكِ ؛ أُحبُّكِ مُنذ إنَّ كنتَ مُجرد فِكرة في هٰذا الكون . أُحبُّك خارِج الزمنِ الذي يجمعنَا ، و أُحبُّكِ في زمنٍ لم يعُد لنَا .
متورط بكِ، كضحكة بفم شخص غاضب !
أنتِ تحتاًجينَ مولاتِيْ لخمسَّينَ لغهَ ولآلآف العصُافيرِ وآلاف البلابل فلماذاً ياً ترى أرِهقُ نفسي إن كلَّ الشعرِ في العالمَ لأ يگفيكِ لگن سأحاول .
كانت ذات لسان سليط لاذع ، وحدي كنت أعلم اي قلب خلف هذه المشاكسة :)
لقد احببتها. احببتها من كل قلبي. احببتها لأنها كانت كل ما املك. كانت كل ما املك. وفجاه تبخر كل شئ. كل شئ تبخر وكائنه لم يكن لهو وجود.
أنتي حُب قلبّي المُنفرد وأنتي حٌلو الحياة .
- إلى أي درجه تحبه؟ -إلى درجة أنني أختلق معه الأحاديث بداخِلي.
أنا وأنتَ قبيلتان من الغضب والاضطراب والبعثرة أرضان مُترفتان بالحُب، يجوع شعبك وأطعمهم أنا. َ
عِندَما تواعَدنا فِي الثامِنة صَباحَاً،أنا مَن أيقَظَ المُنبه.
لكِ في صدري قلب كنخلة مريم، هُزِّيهِ إليكِ وصلاً، يُساقِط عليكِ حُباً
أشعر بك، يعبرني كل شعور يتجه نحوك قبل أن يعبرك، تلك محبّة يصعب تفسيرها .
وجودك في حياتي بمثابةِ اعتذار عن الأقدار السيّئة التي واجهتني وعن سوء حظّي وتعثراتي🤍💙.
أزرعوا بذور الحُب والخير، انفضوا الحُزن من وجه الحياة واصنعوا الفرح والبهجة حولكم🌧.
لقد دخلت إلى حياتي المعقدة كما تدخل أغنية رائعة إلى مزاج سيء .
تخيّل تنادي أحد ويرد عليك مثل رد محمد بن الذيب بـ: لبيه يا عروق قلبي .. سميّ ..
خطرت على قلبي ، وقلت اسأل - بداية حوار مقترحة ..
وَحدكِ لا أربعين لكِ وأنا الأربعَونَ الهائِمون بكِ.
وأحتري حكيک مثل لهفة مطر في ســمآ هالكون كِلن يحتريـہ .. . . .
الأيام ونحن معًا، عميقة و رقيقّة ودافئة.
ياسَاكنَ القلب ما في القلبِ متسعٌ لغيرِ حُبِّكَ أغلق بعدكَ الباباً .