
سَأختارك مهما كان حالكَ الذي أنت عليه، سَأختار طريقنا الذي مشيناه سوياً، سَأختار تِلك الليالي التي غفينا بها معاً، سَأختار اِنطفاءك ، تعبك، سَأختار الساعات التي تنشغل بها عني،سَأختارك دائماً .
كانت ولا زالت الرحلة سعيدة، والسبب بأن كل رحلة معك ليس لها من الحزن أو الأسف نصيب.
هل تُلبس الأقراط في العينَين ، مالي أراها ترتدي ياقوتةً في كُل عين ؟.
تضحكين من غير قصد، وبقصد تقتلين الجميع .
هو يعلم أن نظراتي له فريدة، يعلم أنني لا أنظر إلى أحدٍ آخر مثلما أنظر إليه.
أنتِ الوحيدة التي تكونينَ غُصناً أخضرَ لو فكرتُ ان اصيرَ عصفوراً
اتجه لقَلبي لا لغرفتك ، حينّ تَعود من تعبِ العالم .
- ابتسـمي ، الستِ تَعلمين أن ابتسامتك تسحب من عمري بعض السِنين ، ( تُقلص عمراً من الثمانين للعِشرين ؟ )
في أبهى صور الحب: سأل الرسول ﷺ ثوبان ما غيَّر لونك؟ فقال: ما بي مرضٌ ولا وَجع إلّا أنّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك♥️.
أحبك ، نيابة عن كل عناقٍ فائت ، و عن كل مسافة منعت يداي من مُلامسة وجهك.
أحببتُك مُغرم و ليس لأنك الأجمل بلّ لأنك الأعمق أحببتك لأنك الوحيد الذي ارغب به .
خير القلوب أحنها و أنا أحن قلب يواجهك لو تعرفني.
قرأتُ خمسين كتاباً عن الحب ، وكتبتُ مئتي فلسفة فيه ، وحين رأيتك ، وقعت في حبك بخالص الأميَّة.
وإن نظرت لعيناك شعرت بأني في وطن قد إحتواني .
فَوِّالله إنِي أرَاكِ أنتِ جُلَ الحِّيَاةُ ولِذَتُهِّآ.
حسناءُ ما يشقيكِ من عالمٍ ما زال في عينيكِ يحتارُ.
أُحبّ كوني أحبكِ أشعر أنكِ البُرهان الحقيقي على ذوقي الرفيِّع .
افكر في كيفية البقاء معك وقتًا اطول أين اجد مكانًا يحوينا ولا يضيع بعضنا من الاخر ؟
- الحقيقة الثابتة إللّي ما يغيرها أية شكوك هي إن العمر لحظة و هاللحظة قصيرة ، مابي منها سوا ضحكات وجهّك ..
غازلها قائلا : كيف حالك ياقطتي؟؟ أجابت:بخير يا أرواحي السبع ..