
أحبكِ عندما ترتفعين ، عندما تصفعكِ الحياة فترفسينها ، ثملة بأحزانكِ ، غير مهتمة بالعالم الذي يحك رأسه ، حائرا ، وأنتِ تفركين الصدأ عن اللؤلؤة ، وتبتسمين كالبلور ..
شو قيمة النظرة لو شفت كُل الناس وما شفتك أنتَ .
أنتِ التي عندما أطرقُ بابكِ ، يرنّ الوترُ المقطوعُ فتخرجين ، من جميع الأبواب ، بهيئة موسيقى ..
لا يوجد شخص يلائمك تمامًا، يوجد شخص يتنازل من أجلك وتتنازل من أجله، لأنكما ترغبان بالبقاء معًا.
يافاتنًا بالحب قلبي قد مَلك هل أنت من حوَا وآدَم أم مَلَك؟ عيني إذا نظَرت لحُسنِك سبَحت سبحَان من خلق الجمال وجمّلك
كالمُحيط القابع في عَينيكِ ؛ ما كانَ الغريقُ به إلا أنا
أحبك، فأذهب سعيدة إلى أي مكان، كأنك بانتظاري
كل السهام التي أصابتك ، انطلقت من مسافةٍ قريية منك ، لكنك لا تعرف مصدرها.
كُلّما مَر صوتكِ البَنفسّجِي ، من أسلاكِ الهاتف ، وَ صبّح عليّ ، أتَحول إلى غابّة .
لقد غضضت بصر قَلبي كيف وقعت ف حبك
كم أودُ أن اخترت لغة جديدة لكِ وحدك أصيغ لكِ منها شُعرًا وحُبًا.
شكرًا لأنك معي، تحول إكتئابي إلى ضحكات و أتجاوز بحبك تعب الأيام لتفلت جميع الأيدي إلا يديك
أود إحتضان منزلك الشارع الحي المدينة الوطن بأكمله أنا عملاق بحبك.
مَا زلت المُتربع على رأس قائِمتي دائماً ، الفكره الاخيرة قبل النوم ، الفِكرة الأولى صباحاً ، الفِكرة المُستمِرّة طوال اليوم ..
أُحبُّكَ ، هَكذا متبوعةً بِفاصلة ، لأن حبُّكَ مُنهمِرٌ بِداخلي ” لا توقِف مَجراهُ النُقاط “ .
يختفي قُبح العالم عندما تلتقي بالوجه الذي تُحبهُ ..
تخلقين فيني حُب الحياة وانتي الحياة اللي احبها.
كان حب نقي نابع من القلب صادقًا، هادئًا، لم يكن يشبه حب أولئك الذي يحبون فقط ويصمتون، كان حب ممتلئ برغبة، حب ممتلئ بلهفة بإكتفاء
مما قيل عن أُنس الأرواح بين المُحبين: أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا
احبك بقدر التشتت الذي بيننا، احبك بقدر السكوت المفاجئ بيننا، احبك بقدر العقد التي بيني وبينك، احبك حتى وان ظهر لك عكس ذلك.