
إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتكِ في ضوء عيوني.
ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى
أنا مَدينَةٌ لكَ بالكثير من الإعتذارات ،وَأنتَ مَدينٌ لي بعينيك ، أُحبّهُما جمًا ، وَأحبُّك.
لهُ عينين تَشبَه المُحِيط،هَادِئة تَجعَلك تَغرق بِهُدوء .
تأثِيرك بيّ يَجعلني أشعُر أننِي بِمتاهَة كبيرة لا مخرج مِنها.
انت ربحي وعوضي عن كل الي خسرته.
أطوفُ حولكِ ، كما تطوفُ ريشة حول عاصفة .
كل مرة تخليني احبك بطريقه أعمق واكبر وكأنك تثبت لي إن نهايتك بقلبي مُستحيلة.
أَنَا مُذ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي حتَّى الْقَصَائد ، خانها التعبيرُ
أحبُ شحوبَكِ الذي يتناغم مع الخريف ، وحزنَكِ الصامتَ المتأملَ الذي يهطل مع المطر
أحبّك ، وهذا أمرٌ لا ينقص ولا يتبدّل ولا يتأثّر ببعد المسافة أو قلّة الكلام ، أحبّك بإعتياد مُلزِم.
على أمل أن تُصبح الأشياء مُتوهجة مثل عينيك.
قد يقول لَك أحدهم يا عَيني فتشعر بأنّك أجمل شَخص بالكَون لفرطِ ما عَيناه جميلة .
فأني عند عينيكِ أُغلب أندثر وأغرق .
سأصنع لك أولاً كل طُرق الفرار والتسلل , لا أريد الأعتقاد بأنّك تبقى معي فقط لأنك لا تستطيع المُغادرة .
__ لو أنني بائع خضار مثلًا ، ببساطة سأصرخ بأسمكِ بدلًا من النعناع 💚.
إنك في قلبي، كشيءٍ لا تنزعه قسوة الأيام ولا تخفي بريقه العتمة
ميّن سمحلك تجي بكُل اغنية حُب وتلخبط قلبي؟
لو كُنتِ أُغنيتيِّ ، لعزفتُكِ على جمهورٌ أصّم .
عُيونك الثنْتين هِي مُختصر جمال عُمري.