كنتُ أجمع كلماته كما لو كانت طوابع بريدية نادرة، كانت تؤثرُ بي نفسيًا أكثر مما تؤثر بي جسديًا، لأنهُ كان يعرف كيفَ يلفظ جُمَلًا من شأنها أن تبقى معي للأبد.
سبعون ألف قُبلة لتلك الصدفة التي أتت بك ❤️.
أنا وقلبي محتاجِين حضنك ♥️.
وكأنك خُلقت لتكون ملاكُ لقلبي♥️♥️.
أحببتك حتى أنني بت أراك الجميع♥️.
أراكِ فتحلو لديَّ الحياة
إن لم يُنصفك كتفي هاكّ ضِلعي إتكِئ🤍.
عشقتَ روحكَ قبل باقيَ تفاصيلكَك.
يا وسِيمة المبسم حُبك غلبني♥️♥️.
انت رفيق عمري حبيبي وبسمة قلبي، خلقت لي في قلبي وطناً عظيماً يليقُ بمنزلتك فلم أُجاملك يوماً ولم بشعوري تجاهـك..أحببك♥️.
واللهَ إنكَ وردَ قلبيَ وخليَ وخليليَ♥️♥️.
كانكَ مدينهَ وردَ بعمقَ قلبيَ لا تذبلَ أبدًا♥️♥️.
هيَ ليَ حياه أكثرَ من كونها حبيبتيَ🤍🤍.
إبتديتك صدفة .. وصدفتك صارت حياة ❤️
وحبّها يجعلُ الأشياء راقيةً! والنفس في رقةٍ والقلبُ في لينِ
أحبك صمتاً، أحبك صوتاً وجهراً وسِرّاً ألا تُدرِكين؟
الله لو تدرين كيف ابتسم وانا اسمع صوتك .
ثّم أنَي أيقنتُ بأني لن أتوُبك❤️.
أنتَ الجميّـع فِـي نآظري وهَذآ يُكفي♥️.
ضحكتكَ يَزهر منهاَ الوردَ ويبتسمَ قلبيَ .