من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي ونشرتِ هذا الطهر في بستاني ؟ أرجوكِ باسم الحُبِّ لا تتغيري إنّي عشقتُ نقائكِ الربّاني
أطمَع فيك ، مَ اشبعك لو كُل وقتي معك .
وانك كُل ما تراه عِيناي وتميل إليه روحي♥️.
تاريخ بدايتِي فيك تاريخ رضى الحياة لي .
ينتّهي بعمَري كل شْي إلا حُبك.
جَعل صوتك عن مسمعِي مايغيّب.
وكأن كل الأغاني في هذا العالم تتحدث عنك.
تتحدثين معي فينام في داخلي الوجع كأن صوتك تعويذة.
إذا التفت العقل لحقه القلب؛ وتراخت المعايير العليّة وتمادى الإعجاب وأنست النفسُ بكل هبوب من قِبل ما/من تهوى. «ويُعجبني منك النّسيمُ إذا هفا ألا كلّ ما سرى عن القلبِ مُعجِب»
❞ كالحُب الأول يظل دائمًا في عمر الصِبا ❝.
عِندما كانَ الأستاذ يُعلّمنا أن نَنظرَ للحياة من جانِبها المُشرق كُنتُ أنظرُ إليكِ في كُلِّ مرّةٍ .
يا حبيباً اُباهي بحبه كُل سنيني♥️.
أحبك فأنت المُتراكم في الوريد شوقًا ، وأنا العالق بك منذ تناسل الحروف عشقًا ، أحبك فأنت الحيّ فيّ وأنا الميت دونك ..
أُحبهُ لأَني.. كَأنَهُ كَأني
كلما تعمقت في تفاصيلكِ وجدتُكِ أجمل♥️.
ودي احضنك لمدة ترضي قلبي وروحي وتعيد ترتيب ذاتي .
بين أضلاعكَ وطن أرغب بِإحتلاله ♥️
وَددتُ لو أُحيطُكِ بِذراعيّ، وأَصرخ فِي وَجه العالَم : دعوها وشأنها، لقد عَانت كثيرًا، إنَّها تعنيني♥
بينما كانت خطواتي ثقيلة جدًا مع الجميع، كنت أركض نحوك بدون تردد.
أن وجودكِ يشكل فارقاً عظيماً في قلبي وفي توازني ، وفي خطواتي وفي إستقامتي وإستقراري ، وليس يومي فقط ، وأني معكِ أستطيع أن أتحدث عن أتفه فكره تخطر ببالي و أن أتحدث في كل شيء فعلياً في كل شيء ، حتى في أقل الأمور شأناً.