وتسألني تحبني ؟ انا ياحبيبتي احيابك .
أنتظرُ عناقك بشدةٍ وحرارة أنتظرُ أن تهدأ روحي بين ذراعيك وأن أستعيدُ أنفاسي المكبوته في صدري أنتظرُ اللحظات التي تجمعني معكِ على شرفةٌ هادئِه ويداي بيدك نُضمد ندوبنّا معًا ونمضي مرةٍ أخرى منتصرين على قسوةٍ الدُنيا بالحُب الذي نخبئهُ لبعضنا وبالرأفه التي تنبعثُ من قلوبنا.
مثل اللي ولا عمره تطمّن .. وتطمن معاك .
أوّاهُ ليتَ الصبحَ يجمعُ بيننا
- رُبَّما عِناقاً واحِداً يَكفِي لِحَل كُلّ هٰذهِ العُقد !
ليتك لو كُنتَ جارِي .. أو جِواري ، أو قـريبًا حــول دارِي!
أحبكِ نيابةً عن كل الذين لم يحالفهم الحظ في رؤيتك.
في الخامسة فجراً أود عناقها،أود أن اخبئها بعمق روحي لا يراها أحد ولايعرفها أحد،سواي إنها حبيبتي وملاذي أود أن أكتب لها كثيراً حتى توصل عمق محبتي إليها لكني لا أستطيع أبداً أنتِ كشيء خيالي..لا يستطيع أحد وصفه إنك مُعجزتي تدركين هذا؟
ما أجمل أن تنتهي القصة بعائلة صغيرة♥️.
مو مجرد حُب أنا روحّي صارت بروحَه .
بعد عقد قِرانها قال لها: لقد كلفني الوصول إليكِ كثيرًا من الصدقات، وعددًا هائلًا من الدعوات في جوف الليل، ولم يبقَ مسجد في المدينة إلّا وكانَ لي أثر به، كان الطريق إليكِ صعبًا ولكن كانَ وعد ربي حقًا ونِلتُ منزِلَتي في قلبك❤️.
إنِّي أحبكِ قاصِدًا مُتعمِّدًا .
أعرف أنك منطقتي الآمنة، وأعرف أني أهرب من كل شيء وصدرك يتسع لي وحدي وهذا انتصاري.
هل يُمكنك البقاء بجانبي حتى في ذبول روحي وبهتان شعوري حتى عندما اصبح شخصًا باردًا لا مُبالي عندما تظن أني لا أحبك ولا أريدك وانا فقط مُتعب من الداخل ، هل يُمكنك ؟
سأقف معك . حين يظن الجميع بأنك سيء سأقول بأنك لي وتخصني بكل سيئاتك ❤️❤️❤️ .
أيا روحاً تُكملني، تُجملني وتمنحني ضِحكة القلب
هذا مجدُك الأول والأخير أن أحبتكَ امرأةٌ مثلي
أحبك و أحس الأحبك هذي مالها قد.
يا نظرةٍ من بعدها قضيت عُمري مُغرم .
أحبّ أنّك تألفني حتى في أسوأ أحوالي، أحبّ هذا النوع من الضمانة..💛