
لا تسأليني هل أُحبُّهُمَا ؟ عينيكِ إنّي منهُمَا لهُمَا
ما يلفِت إنتباه قلبي حنانك، الذي ليس له نهاية .
و حَلمتُ إنك تَضحكين ، وصحَوتُ مِن نومي للمَرة الأولى ،بلا وجهٍ حَزين .
أودُ البقاء معك، مهما كانت الخلافات و الحواجز و حتى المسافة، كل العناء يهون برفقتك، كل الأحزان و القلق كلّها تنتهي بمجرد ما أُفكر -أنك هُنا- بالقرب مني 🤍
عن الحب في صورته الحقيقية يقول الرافعي: فاعلم أني لا أُحبُّ فيها شيئًا معينًا أستطيع أن أُشير إليه بهذا أو هذه أو ذلك أو تلك؛ ولا بهؤلاء كلها .. إنَّما أحبها لأنها هي هي، كما هي هي
أنتِ مشاعرك عبارة عن عواصف رعدية مُستمرة برقٌ ورعد و مطرٌ غزير أنتِ مثل حالات الطقس لا يمكن التنبُّؤ بِها تارةً تكوني مُشمشة ودافئة وتارة باردةً وغير أبهة لشيء.
أحبّك لأن أحزاني بجانبك تتلاشى و كل شيء معك يهون .
Pov.. “ أن يُحبك بندباتك بعُقدك بحُروبك وبهزائِمك وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعَيه لروحك المُتوعكة، أو لا يُحب ♥.”
أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا.
متورّطٌ بك.. وأعرف ألف طريقة تخلصني منك، لكنّني أتجاهلها متعمدًا
قد كنتُ أدعو لك والأرضُ قاحلةٌ فكيفَ أغفلُ عنك ساعةَ المطرِ
أفكر بك .. أعيد قراءة رسائلك، مرّة تلوَ الأخرى تاركة ذكرى وجهك تظهر من خلال كلماتك
عندما يكون هناك حب، هناك حياة.
حتى الليالي من سنا وجهك ضوّت . -وشلون أنا؟
لا شَمس هُنا من صورك المُعلّقة يأتي الضَوء .
«أنا أؤمن بالحب الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان مهما بلغت شدَّة تقلباته وعواصف الأيَّام من حوله، الحب الذي يحوله لطفل سعيد وضاحك، أو لشاعر، أو لفنان، أو حتى لإنسان يمارس سكينته التَّامة براحة بال، الحب الواضح في الصَّمت قبل التَّبرير، في الغضب والعتاب قبل الرِّضا»
أَصابَني الزّهايمر ، فنَسيتُ مَن هي، وعِندما مرَّت بجانبي ، أحببتُها مرةً أُخرى .🪐🪷
سنواتٌ سعيدة نحياها معًا كُل طرقاتي وأيامي أسيرها نحوك
اكتشفت أن الحُب هو أن تستيقظ وتخبر أحدهم أنك لست قادرًا على الحديث، وأنك حزين وتشعر أن هذا الحزن سيدوم طويلًا، تخبره أنك فقدت مقاومتك فتجده يخبرك أنه يحبّـك دون أن يطلب تبريرًا لحزنك أو يصر على أن يفهمه، و يتهمك بالضعف، أو يضغط عليك لتصبح أفضل يُخبرك انه معّك دائمًا، يحتضنكَ كل الوقت 🤍
لَستُ مِحوَر الكَون بَل هٰذا الكَون كُلهُ .