مسجات حب ورومانسية
جزءٌ أصيل في القلب يتذكّرك ، دائمًا .
كَالنُور في هذا المدى رُغمَ المَسافَة والنوى رُوحي لِرُوحكَ تَنتَمي .
بعد أن يمضي كلُّ شيءٍ إلى تاريخه، أريدك أن تتذكر العمر الذي جرى بيننا خلال نظرةٍ واحدة، والكثافة التي كانت تغشى قلبك كلّما انتبهت إليَّ بجانبك
مَن قال أنا لها نالها وأنا لها إن أَبت رغمًا عنها أتيتُ بها .
في ضِحكتهُ عذوبةٌ،وفي عيُونِه مقامُ العجَبُ .
«لا عاطفة أعمق من أن يبادلك الآخر السَّعي نحوك، بنفس القوة و الحنان» _
دون مشقة تظهر معك أحب شخصياتي وأكثرها مرحا.
وجودك ينيرني من الداخل دون حاجتي لأن أكون حبيباً أو صديقاً أو حتى غريباً أنت أندر من أن تكون شيئًا ملموساً.
أحبّك! وإنه لشيءٌ مرير، أن يحنّ الإنسان إلى ما لن يناله أبدًا.
انكِ تُحسنين مزاجِي سآخُذك معِي لِلمنزل .
- إلـى إيـن ؟ - إلـيـك دائـمـاً
أنتِ لا تضحكين أنتِ تمسحين من عيني قُبح العالم 🩵.
بينما يُقاتل العالم لإستحواذ بعضهم دولة دولة ، أنا هُنا و كل ما أتمناه أن تَضحك لي تَخيل؟
وقلبُ المرءِ في حبّه الأول مثلُ طفلٍ صغير يتعلّم المشي؛ تراهُ يخطو ويتعثّر، يستعين بالأثاث، يحرّك رجلًا أمامَ الأُخرى بصعوبة وبلا اتّزان، يستكشِف حركةَ رِجلَيه ويتعلّم التحكّم بهما مِثلَ لعبةٍ جديدة. هو ما زالَ لا يعرف تمامًا كيف يمشي. كذلك القلب، ما زال لا يعرف تمامًا كيف يَعشَق.
وإني أُحبكَ حبًا لا يخدشهُ الخِصام بيننا ولا تُنقصه المسافات حبًا لا يمسهُ أحد ولا يعلو فوقهُ شيءٌ
كان رجلاً يأتي على هيئة مطر.. يأتي غزيرًا.. يبعث بيَ الحياة ثم يرحل.. فتنمو حدائق ياسمين بعيني، ويصبح قلبي حقل أقحوان أصفر
- أريد أن أخبرك بشيء : أنت تعني لي الكثير فلا تظن أبدًا أنني سأتخلى عنك لا اليوم، ولا غدًا، ولا أبدًا .
لم أهواك يومًا لأنني سعيد فقط، أو لأن أيامي تجري بشكلٍ جيّد، أو أن في حياتي الكثير من الوقت الفارغ، أحببتك في منتصف أيامي السيئة وفي ازدحام يومي، وبين جميع أفكاري كنت أنت الفكرة الجميلة التي أتمسّك بطرفها لأنجو.
أحبهُ لأنه يشبه روحي و يليق بي لأنه يعرفُ كيف يواسي روحي بكلماته الدافئة التي تلمس قلبي و تزيل مخاوفي .
• ”وارتحتُ في عينيكَ من عِبئِي، وكُلُّ شَيْءٍ حَولنا يُملِي عَلينَا أَن نخَاف!“ .
