
أُحبّك بجوارحي و ملء روحي أُحبّك بكُل قلبي كلّه
أشعر بدفء يحيط روحيّ برفقتك.
أشعر معك بأنني كل يوم أقع في حُبّ نفسي أكثر و قلبي كلما كُنا معًا بات مغمورًا بالأُلفة و الحُبّ.
كان صَوتُها يملأ المكان، ويُضيء العُتمة، خاطِفًا كالبرق، كما لو أنه يخترق كل قوانين العالم و يخرج هكذا، هادرًا وناعمًا.
كل مكانٍ تمرّين فيه يصبح مكانًا أفضل! كيف بقلب إنسان؟
«عرفت أن للحب يدًا قادرة على انتشال غريق يلفظ نفسه الأخير»
يا قابَ قوسينِ مِن قَلبي ومن خَلَدي يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ.
“ كيف لا احبكَ و أنت تَسرق حنان العالم كله و تَضعهُ في قَلبي .”
حين أتخيلك يخطر ببالي أنك المنزل، ولا أعرف أمانًا عارمًا يغمرني أكثر من هذا
بالقرب منك؛ استعدت اسمي. اسمي الذي ظل مختبئًا تحت ملح المسافات. استعدت عينين لم تعودا مغطاتين بالحمّى. بالقرب منك، استعدت ذاكرة دمي، وقلائد الضحك حول أيامي؛ أيامي التي تلمع بمسرات مجددة.
مطُرنا بوجهك فليكن الصبح موعدنا للغناء ولتكن سدرة القلب فواحةً بالدماء سلامٌ عليكَ سلامٌ عليكْ.
البارحة حين نطق أحدٌ بأسمكَ قربي بصوتٍ عال، كان إحساسي، كأنّ وردةً سقطت من شباكٍ مفتوح
في آخرِ الوقتِ هذا في الحُبِّ، كما في الحُزن أنا جادٌّ جدّاً جادٌّ تماماً مثل نوبةٍ قلبيّة.
قرأتُ كَثيراً عَنْ غَزل العيوُن لَيتهم رأوُ عًينيكِ فَلا شَعر ولا نَثر يُنصفُها 🫀❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️.
أميل نَحوك أنا ورغباتي رغمًا عن الثبات .
عندما نظرت إلى عيناه أدركتُ أنني لا أملكُ نُقطة ضعف واحدة ، بل اثنتين 💙!
اطمئني قلبي فارغًا من كل شيء ومزدحم بكِ أحبكِ جدًا ولا أريد شيئًا من بعدكِ! قولي لي ماذا فعلتي بي حتى أصبح قلبي معميًا عن غيركِ؟
- وإنِّي لأَحمِلُكِ في قَلبي عُمْرًا ولا أَتعب = ولا تملّين ؟! - ولا أملّ❤️.
- ستبقى الحُب الذي لا يُهزم ، سأحُبك و كأنني لم أجد أعظم من قلبك لأحتفظ به 💞
الطمأنينة التي تداهم المرء لحظة النظر لوجه من يُحب نعمة “