مسجات حب ورومانسية

مسجات حب ورومانسية

‏يربطني بِك شيءٌ أعمق مِن المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا.

يَصِفِهَا قائِلاً ❤️: أتَت كَأنهَا كُتِبت لِي لا صدفَة بَل رَحمَة .

خُلق الحب فِ قلبي حينما اتيتّ .

ڪل أتجاهات روحي تتجـه إليك .

عندما تعتقد أن العالم بأكمله أصبح ضيقاً ستجدني أنا وقلبي نتسع لك دائماً.

جعلتنيَ افكَر بكِ ليلاً ونهاراً بوسط أحزاني افكر بكِ وفي اعز انشغاليَ افكَر بكِ وعند عائلتي واقاربيَ افكَر بكِ بكل حالاتي افكَر بكِ لكن السؤال هنا: هل تفكر بي مثل ما افكر بكِ

إنّي آنستُ في عينيك دارًا ♥️

ربما نليق لبعضنا البعض في يوماً ما ليس اليوم لكن غداً وان كان ليس غداً فـ بعد سنوات من الان ربما يحالفنا الحظ ونليق لبعضنا ربما بعد ما نكبر قليلاً ونكون ناضجين اكثر للحب الذي بيننا ونقدره ربما بعد سنوات محبوبي

« أحبكِ كما لو أنكِ ميثاقٌ بين روحي والسماء »

- أحتاجُ يومًا واحِدًا من الرَبيّعِ ألذي يَسكُنُ في عَينَيكِ.

‏حاولني، أنا صعبٌ جدًا، وبعيدٌ جدًا، لكن الوصول إليّ سهل، فأنا لا أطلب سوى قلبك كاملًا، وعطفك وحنانك دائمًا، وشيءٌ من ابتسامتك بين الحين والآخر

‏أن أعيش أيامًا ‏مُمتلئة بِك ‏محفوفةٌ بالدفء ‏و الأُلفة 💘.

هوَ جَميعي ، وجَميع مَن لي.

ـ من أنت! مرّة تجعلني أرتدي أُنوثتي من أجلك ومرّة أرتدي طفولتي لأعبث بحبك ومرّة أرتدي نضوجي لأحتمي به منك،من أنت!.

تلمسينِ القلب ، تُغرّد الفرَاشات تلمسِين الجُرح ، تنبتُ الزهُور كلُ شيءٍ تفعلينهُ مليءٌ باللُّطف كُلّ مكانٍ تزورينهُ يصبحُ بُستانًا .

وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما ‏مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزّدهر ‏وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي ‏يوماً وودّعتُ المتاعبَ والسفر ‏وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ ‏وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر

‏أنتِ لستِ من جنس المفاهيم التي تُدرك بالعقل، ولا من الصور التي تُحتجز في إطار اللغة؛ لأن في حضرتك تتوارى اللغة خجلاً، أنتِ تموّجٌ في المعنى، واحتمالٌ دائم للدهشة، وكلّ اقتراب من ملامحك يُفضي إلى اتساعٍ لا ينتهي، كأنكِ الفكرة التي تسبق الوعي، والقصيدة التي تعجز عن نظم نفسها.

كلُّ حُبّ هو مُحاولة للهروب من الوحدة، لكنّهُ غالباً يقودنا إلى وحدة أعمق.

كيف أشرح لكِ كيف أخبركِ أن صوتكِ يعيد ترتيب الفوضى في روحي وأنني حين أراكِ أجدني أن عينيكِ تشبهان الطريق الذي يقودني إلى كل ما كنت أبحث عنه دون أن أدري أنتِ الشيء الوحيد الذي كان ينقصني دومًا.

مُنذُ معرفتي بكِ كأن أبياتَ الشعر عندما أهديهَا إليكِ تزدادُ جمالاً كأنها تُسعد لوصولها إليكِ وأنا حقاً لا أُخالفها الرأي محظوظٌ مَن عرفكِ .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play