ذاتَ مرة، أشعلت نظرتك الدافئة النيرانَ في قلبي الفتي
ولمَّا سكنت القلب لم يبقَ موضعٌ بجسمي إلا وَدَّ لو أنَّهُ قلبُ
إرتطمتُ بكَ صدفةً ، فبدلاً من أن تسقط أشياؤنا ، وقعت على الأرض قلوبنا ومن سطو الربكة أخذت أنتَ قلبي وأخذت أنا قلبكَ .
ي ناعس الطرفين انا طايح وما سمي علي، كني مفارق لي ضنا ولا مفارق لي هلي
نظراتكِ العميقة تلك، إلتفاتاتكِ البسيطة بين الثانية والأخرى، الإبتسامات المسروقة فى وسط الزحام، كل الأشياء التى صدرت منكِ، استقرت هنا في أعماقي مُباشرةً، أتساءلُ كيف للمرءِ أنْ يمحي أثر هذه التفاصيل من داخله بسهولة؟!♥️
لا سُلطةَ في الحُبِّ تَعلو سُلطتي فالرأيُ رأيي و الخيارُ خِياري.
أُحبكَ، بِـ تلك الجرأة التي ينمّو فيها العُشب بين الجُثثِ في أرضِ المعركْة .
كلما نويتُ لقاءكِ، ارْتديْتُ قلبي فهو المعني الاكبر بك.
أقدِس ضِحكتك كما لو أنها تنجيني من كُل سوء .
-عيناك صوتك وحديثك وابتسامتك جميَعها غُلبت قلبي وإنتهيتُ بك):
-أنا هُنا من أجلك دائماً لن أغيّر وجهتي يوماً،أو أسلك طريق لايكون نهايته أنتِ.
أجدك في جميع الأغاني إلتي أستمع إليها ، أجدك في كل كلمة أكتبها و كل كتاباتي و أجدك في القصائد و الأشعار ، أجدك في عقلي.
وأنا هشة لستُ بتلك القوة لأحمل ثقل حُبك دبرلي عمر ثاني احبك بي.
حتى لو أنك يائسٌ من عودتِكَ ازرعلي صدفة بكُل درب يمكن اجيك.
لقد هيمَن علي الهوى حتى ظننت بأن قلبي في صدره وليس صدري
إنكِ تتركين انطباعاً مُشعاً داخل كل من يراكِ وهو عابر، فما بالك بمن أختار التعمّق بكِ؟
عندما أحببتكِ مسَّ قلبي شعاع غامض ، و حطّ قلبكِ ، مثل فراشة ، فوق كتفي
لك الشعوُر الحلو وليْ الرضَا معك .
في غرام عيونّكَ أنا وقلبي انهزمنا.
كنت أول فزة قلب أول رغبة أول شعور أول من استطاع التسرب بداخلي بسلاسة أول من استأمنته على قلبي و آخر من سيفعل ذلك ♥️.