رسائلً لاتُقراء: أنني أكتُب أليك كما لم أكتب الى أحد من قبلك .. صدقني أن الاشتياق يقتلني .. والفراغ والذكريات تُحاربني على الدوام ! ماذا سأفعل بأيامي من غيرك؟ وكيف سأقنع هذا القلب بأنك ماعدتُ له وكيف سأتوقف بعقلي عن اختلاق الأحاديث معك؟ كيف أتوقف عن عشق ضحكتك؟ وعن حُب نفسي معك أكثر فأكثر.. صدقني أنني لاأحُبك ، لان هُناك حُب أو لاأنني أحبك .. أحُبك لانك هذه الحياة التي أعيشها وأقع فيها مع الأيام! فأخبرني كيف لي أن أتوقف عن الحياة؟ كما أعلم انا وكما تعلم أنت عزيزي : التوقف عن الحياة امر ليس بيدنا جميعاً أنه امرٌ بيد القدر وخالق الاقدار.. لذلك ترُكت كل هذا الحُب للذي خلق الحياة بداخلي فليحدث مايشاء ، فأنني راضية معك وبك، الا تضحك أنت ؟ حسناً، فلتتوقف الحياة من يبالي؟!. أما عند ضحكتك ، فتتوقف اللغة والمفردات وكُل المسميات عزيزي.
التأمل في عيناكِ ارتيَاح وأمانْ .
يقول علي بن أبي طالب متحدثاً عن فاطمة :وما رأيتها يومًا إلا وذهب الهم الذي كان في قلبي.
أحبك جداً كيفما كنت وكان المزاج والحال والأرق يا فوضى البال وترتيب العمر.
أحببتُ طريقتك بالنظر إلي، والتي تؤكد فيها بصمتٍ تام و حقيقة مطلقة، أنك وقعت.
عينَاكِ لي ومن اِبتغى فيهما حُباً قاتلناهُ حَتى تَعُود لنا أملاكُنا حُرّه.
مجددًا أحبّ فكرة أنّكَ واقعٌ بي، وأنّني واقعةٌ بكَ، أحبّ هذا السقوط المعاكس الذي قذفنا لأعلى، فصرنا معطوبين يحملان القداسة في قلبيهما! أحبّ هذا الغياب الذي يثير فينا الشجن؛ فتثور المعاني على إثره تارةً، وأخرى على امتداد المسافة المحشوّة بانتظارنا، فتسقط في عمرنا المسروق. أحبّكَ كما ينبغي لامرأةٍ أنْ تُحبّ، بكلّ القلب، وكلالة العاطفة، بجُلّ الفكر، وجلالة الروح إذ تغدو قبسًا في حضرة الله، وقصيدةً في حضرتكَ، تمامًا كما تتجلّى الآن فيكَ!
تفكيري فيك اكثر من كلامي معاك 💜.
الضحكة لما بشوفها ع وجهك بحسها بقلبي والله 💜
إني أضيء كلما حادثتك، ولم أجد شيئًا أدق وصفًا كهذا ، لماذا من بين الآلاف الوُجوه التي تعبرنا لا نسقط إلا في حبّ الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشقّ الأنفس
_أغارلمّاغيري يشُوفك ويتأمِلك ويكلمَك ويقعدمعِك أكثرمَني طيب انا اللي أحبك؟.
لقد اغلقتُ عيني وتحدثتُ إلـيك بمائـة طريقـة صامتة .
تسكن فالعُمق العميق بقلبي آي ضر يمسّك يمسني .
إنك وجهتي ، خياري الوحيد ، أغنيتي التي أحب ، كل مفضلتي ، أمنيتي الأولى ، أيامي السعيده ، ضحكه روحي وكل قلبي🖤
تخونني فصاحتي وأصابعي عندما أُريد أن أشرح حبي لك فلا أتمنى سوى أن أخذك إلي، أن أضمك إلى هذا الإكتظاظ في داخلي، إلى الإزدحام الذي أفشل في وصفه
معاك الليالي مُمتعه ، والعمر محلوّ والأيام سعيده والأوقات تزاحمُها الضحكات.
• فلْيَحفَظِ الله وجهًا ما نَظَرتُ لَهُ إلا وأشرقَ في أنفاسِيَ الأمَلُ♥️
قال لها : عندما أكرهك ، فأنا أكرهك لثوانٍ حتى أستعيد فيها كبريائي إلا أن أعود إليك مرعوباً من فقدانك و مهزوماً من عظمة حبي لكِ . . 💙
وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنه بألفِ شفيعٍ.
وأن يجمَع الله بين قلبينا تحت سقفٍ واحدٍ يومًا، مع من يُحبّنا ، يحترِمُنا، يُقدِّرنا، و يمنحُ قلبه من أجلِ منحنا سعاداتٍ كاملة، آمين.♥️