أخبرني بأن الليلة تمر بائسه دون صوتي، أخبرني أنك تهجر السهر بدوني وتفضّل النوم، أخبرني بأنك تحُبني جداً؟.
أرجوك لا تجعل دافعيتي لك أو عفويتي معك وطفولتي تنتهي، أو تضطرني لأن أتوقف عن إظهاري لكل حقيقتي برفقتك، لا ترتكب مايدفعني لأن أكون عاقلًا حولك فهذا ليس أنا و إنما هذا انطفاء نحوك، أريد أن أبقى طائشًا مجنونًا مغامرًا معك، هكذا هي شخصيتي إن أحببت جدًا.
تعالي ليس فعلُ أمر، إنه نداء استغاثة.
أنتَ رجلٌ كَباقي الرجالِ، أعرفُ هَذا ولكنّكَ رجلٌ تَخصُّني؛ لِذا أغفرُ لكَ
وكأنما الحياة تمحورت حولكِ وكل الطُرق تؤدي إليكِ.
في أيامك الحُلوة والمرة أنا بجانبك🎻.
تََطرقين البابَ فأفتح قلبي تَدخلين فيخرجُ هذا التعب كله.❤
وأضيء حين أحادثك، ولم أجد وصفًا أدق لما يحدث حينها
الناس لبعضها ، وانتَ الله يخليك لقلبي .
كوني البحر و الميناء كوني الارض و المنفى كوني الصحوه و الاعصار كوني اللين و العنف
يقول أُحبك برفق، بحنيٍّةٍ بالغة .. و في كلِ مرةٍ يحدث ذلك يخطف منّي وجعًا خفيًا دون أن أشعر
غازي القصيبي حين سألَتْهُ عن مكانتها عنده قال لها: وأنتِ حروفي إذا ما نطقتُ.. وأنتِ سكوتي الطويلُ الكئيب وأنتِ إذا ما ضحكتُ الرنين وأنتِ إذا ما بكيتُ النحيب - لم يكن يكنّ لها المشاعر فقط، بل كانت هي مشاعره.
حِين يَرق قلبك عَليّ .. يختفي الأرق وأنام عَلى غيمة فرح لا عَلى الوسادة !
إنني أُحبك حتى في منعطفات الحياة الخطرة والسيئة حتى مع رغبتي في أن أكون وحيداً حتى رغم برودي المفاجئ نحو كل شيء وغضبي العميق تجاه هذا العالم أياً كان شكل الحياة التي أُعاصره فإنني أنني أحبك
أحببتُك بقلبي قبل عيناي ووجدت بِك كل الأشياء التي تدعوني أن أكون بخير، لم يتمكن أي أحد إلى الآن في الوصول إلى داخلي مثلما فعلت
ياعيونها ياعذابي ياسهادي واغترابي يابحور غرقت فيها وتهت فيها.
أنا أُحبّكَ بروحي، والرّوح لا تتوقف أبدًا ولا تنسى.
ورأيتُ حُلمًا أني التقيتكَ أيا ليتَ أحلامُ المنامِ يقينُ..
-لا أريدُ بديلاً عنكَ ، سأُحبّكَ حاضراً أو غائباً..
حتى المديح اللي يجيني من الناس ما هو مثل إطرائك اللي أحبه