لا يهمّ المكان إن كان اللقاءُ أنت .
دافئة فكرة أن نَتشارك أحداث يومنا في ختام كلِ ليلة .
شعرت معهُ بشعور غريب جدًا، لم أستطع أن أُسميه لأنني لم أعشه من قبل.. أكادُ أنسى ما هـوَ حتىٰ! قِيل لي بأنه الإطمئنان، الشيء الأكثر نُدرة في حياة كُل شخص .
عيناكِ بَحرٌ تاهَت بهِ سُفني وتَزعزعت بهِ نَبضاتُ قَلبي وأنفاسي أنا الّذي لا يهزّني برقٌ ولا رعدٌ أعينينِ متلألأةٌ تهزمُ ثباتي ؟
بينما كُنت أرفض كُل شيءٍ بـ شدة كُنت أنتَ قبولي الوحَيد🤍.
كيف أنتَ برغم كُل هذا الهدوء صاخبًا في فؤادي ؟
« الرّوح برفقة المحبوب تأنس وتضيء »
نظرتُ إلى هذا الكونِ ومضيت لم يُلفتني شيءٌ على هذا الوجود حتى رأيتُ عينيكِ ، إختلف القرار
انتَ الدَنيا وبعُمق هّالحجاية احَبك ❤️
لَولا العُيونُ لما تهَيمَ عَاشِقٌ إنّ العُيون طَرِائقُ العَشاقِ .
وانت سمائي الثامنّة ، رّوحي البائسة ، وخريفِي المُزهر🖤
الأولوية لعيناكِ النَاس تهوّن .
أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَهُ أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ وَصِرتُ بِقَلبٍ عاشَ أَمّا نَهارُهُ فَحُزنٌ .. وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ
” أُحبك عند نهاية كُل غُروب ، عند بداية كُل شروق وفي كُل الأوقات العادية في الزمن .”
يا شمسي الذي أرجو أن لا يكسف ضوئها عن أيامي
كدتُ من عينيه أسكر ، فاتنٌ حلوٌ وأسمر
أنت وحدّك الذي أشعر إنَّهُ الجديرُ بمحبتّي والأحقُ بي.
لها ضحكه حنونة تسبق كُل كلمات المواساة.
طوال حياتي كنتُ أبحثُ عن الأمان، ولكنّي حين التقيتُك وللمرة الأولى شعرتُ أنني في المنزل، للمرة الأولى شعرتُ أنني في أكثر الأماكن أمانًا .
أختارك في كل مرّة حتى في الأيام التي لا نفهم بها بعضنا البعض.