وأنا وهبتك مهجتي جهرًا ، فهل سرًا نويت؟
أحبك كما أنتِ غيرَ آبهةٍ بالمصير ، غائبةً عن الوعي ، مثلَ كلّ السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظّفر ..
لغة حبي هي المشاركة، أن أفسح لك مكانًا في حياتي، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط، كأنك برفقتي
لدي انتماء نحوه، كأنه شيء من اعماقي وكأنه نصف روحي و شئ عميق مرتبط بي
أخبرها انك تحبها لربما كانت تنتظرك.
أُضيء بك و تحيا الأشياء معك و هذا ما يؤكد لي بأنك مكاني الصحيح❤️
الناسُ ناسٌ. إنما انتَ الكتِف .
- فكرة التواجد معكَ تجعلني أقوى تجعلني أستطيِع أن اواجُه إي شيء مهما كانت صعُوبتة حتى قلبي يُصبح خفيفاً بِخفة الفراشات 🍬.
في كل مرة كنا نلتقي ونضحك معًا كانت ضحكاتكِ تُشفيني تشفي جراحي وتجعلني أتعافى من جميع آلامي دون أن أخبركِ بها وبما أشعر من سوء 🦋.
ياحظ قلبي يوم حبك وياحظ حياتي يوم دخلتها وياحظ عيوني يوم شافتك وياحظي فيك🖤.
والقانون العام لأن نكون معًا؛ أن الفرح يصير أكبر من حجمه لأنه مضروبٌ في اثنين، والحزن يصير أصغر من حجمه لأنه مقسومٌ على اثنين
الحب لا يُدوَّن على الورق لأنه يزول، ولا يُحفر على الحجر لأنه ينكسر. الحب يُخَتَم في القلب ويبقى خالداً، لأنه لا يزول مهما تغيرت الظروف.
أُحبك كروحي التي لا أستطيع لمسها أو وصفها ورغم ذلك أنت موجود فيني و بشدة، أنت تسكنني كغيمة تسكن عنان السماء
إنك في قلبي ، في عروق يداي ، في عظام عنقي ، في بريق عيناي المنطفئ وداخلي دائماً وابداً
انت بقعة الأمان الوحيدة في كل المرات التي أرغب فيها الهروب من كل شيء.
سأظل أحبك دائماً حتى في سوئي وتعثراتي وأيامي الكئيبة سأظل أفعل ذلك حتى في أخر رمق.
ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يُراعي مخاوفك يحتويها مُتفهمًا دون أن يضاعفها .
ينظر إليَّها كأن فى ملامحها جميع أحلامه .
لدي انتماء نحوه كأنه شيء من اعماقي كأنه نصف روحي شئ عميق مرتبط بي
ابتسامتك اللي واخده حيز صغير من شفايفك واخدة حيز كبير جدا من تفاصيل حياتي.🩷