« يومٌ آخر وأنت بكلِّ هذه الكثافة في يومي ولا أعرف لولا وجودك كيف لهذا العمر أن يزهو »
أُحبّ الحديث معك، ليس لأن صوتك عزيز ودافئ.. بل لأني ألمح في نبرتك رغبة البقاء لأطول فترةٍ ممكنة.
“وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السيارات وألملم من عينيك ملايين النجمات”
يناظرها بكُل حُب و كأنها أجمل ما بالكون🖤.
أتحمل مشقَّة الطريق لأنك الوصول، تخيَّل!
قضيتي الوحيدة التي أناضل لأجلها كُل يوم، هي أن أواصل في طمأنة نفسي، وإن كان كُل الذي أواجهه يدعو إلى الفزع .
تم النسخ