وَتسْأَلنِي مَا الحُبُّ؟ الحُبُّ.. أَنْ أَكْتَفِي بِكِ.. وَلاَ أَكْتَفِي مِنْكِ إِبَدًا
مثلاً أن تشرق أنتَ علىٰ فؤادِي والشمس للآخرين .
أحبكِ كما يحب الإنسان وطنه حبًا لا ينتهي ولا يزول وسأظل دائمًا أعود إليك كالمسافر الذي لا يجد الراحة إلا في بلاده.
- أشار إلى قلبها و قال : هذه الديارُ ديارُنا ولنا في عِشقها دین و معتقد .
- التَواصل البصري القَصير معك كفيل بإطالة عمري .
يُحبني رجلاً يشبه هذا الاقتباس: إنه أَحنُّ عَليّ من جفن عيوني.
أطمعُ بِك وأشتهي العيشُ بالقُرب منك حتى إنّي لا أُريد أن نفترِق ولا للحظةٍ واحدة.
كان النظر إليك كافيًا، في إخماد ثورة الأفكار برأسي
حِين رأيته المرة الأولى أيقنتُ أنَّ النجومُ كلها تسكنُ فِي عينيه
عيناكِ بحرٌ ولمْ ابلغْ سَواحلهُ بَل تُهتُ فيهِ وضيّعتُ اتجَاهاتِي .
- إذا نادوك في مدينة غير هذه التي تسكنيها التفتي أتفهمين قصدي ؟!🤍
أنت الغاية، كما أنك الوسيلة، لا داعي إلى مُبرِّر
جاءَ حُبُّهُ نورًا يَشعُّ فِيّ.
أحتاجُ إليكَ.. وأهرب مِنكَ .. وأرحلُ بَعدكَ من نفسي في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ فتحرق أمواجُكَ شمسي.
فَراشات داخلي َتتصاعد عندما أكون مَعك !
“ أمّا القلب ، فأنتِ فيه وهكذا تظلّين .”
كُلما قلت لها : أُحبكِ تَداعت الفَراشات إلى خُدودِها .
تَخَيَّل أنّي لا أبُالي لِهذا العَالم بِأكمِله ، لكنَني أخشى أن يُصيب يدكَ خدشٌ صغير
لقد احببتك كثيراً ، ونسيت اني بلا حظ
انتَ مَعي، هذا كافٍ لأُدير ظهري، بلا مُبالاة للعالم .