مسجات الحبيب والحبيبة

مسجات الحبيب والحبيبة

في نيتي أن أخبرك أنه ليس ثمة قصيدة أكثر اكتمالًا من معرفتك

بالرغم من عقلانيتي وهدوئي وتوازني أصبح امرأة حساسه بدرجات مبالغٍ بها مع الشخص الذي احبُ

‏عيونُ الأحبابِ ‏بيوتٌ دافئة.

رائحتك دافئة وبقائك بجانبي أمراً حنُوناً 🖤🖤.

‏أحمّلكِ في مَلامحي لا تُفتشي عن وجهكِ في المرايا ⁩

‏كان الوقت معك قصيرًا ضيقًا كعبور ساعةٍ رملية في المرة القادمة، سآتي حاملًا الصحراء

‏ولأنني أحببتك ‏أرجوك لا تكن وجعا أحكيه يومًا لغريب 🖤.

‏أنت جمهورِي الوحيد حتى لو لم تصفِّق.💛 -

في إحدى ايامِ الخَريفِ كُنتي هِناكَ و كُنتَ انا هُنا أنتظِرُكِ دوماً لِنرسِمَ على الجُدران و نلونَ بَهتانِ ملامِحَنا سَوياً ،مَعاً

انت الاحباب انت الاهل والاصحاب .

لاشيءَ يطمني فِيّ هذا العالم سِوى فكرة إنك تِحبنيّ ، بكَل حنية.

” ‏لأن الربيع يأتي من قَلبك أنا أزهر دائمًا بين ذراعيكِ ”.

بعيدًا عن رَسائلِ الحُب الطَويلـة، وكلمة أحبُك التَقليدية انا اهيمُ بكِ

أَغارُ عَلَيكِ وَإِنْ لَمْ تَكُونِي لِي، فَكَيفَ إِذا ما سَكَنْتِ الحَنايا؟

‏الأنسان يتعافى في ضحكة محبّوبه .

لأنني شخص ملول.. ينطفئ دومًا انبهاري بالآخرين باكرًا، وحدك الذي جئت لا تعرف وقتًا، ولا حتى مدةً.. لا أعرف كيف لم تبهت صورتك، ولا كيف ظللتَ جديدًا في قلبي كل مرة، مثل حضورٍ لا يعرف نهايات، كأنك قصة قصيرة لا تنتهي، تُعيد دهشتي في كل مرة أظنّ أنني عرفتك

‏« ‌‌العمر أنت.. ‏ورياهُ، ورونقهُ ‏وأنت أطهر ما فيه.. وأصدقهُ » ‏❤️

أنتَ مُلكي أو رُبمَا لي عندما أُحب أحدهم أظن أنهُ يخصني وحدي حُبي مُتملك للغاية عجبًا ألا تعرُف ماذا تريد أنتَ؟ لكن كلماتك وعَيناك ويَداك لي فقط

أنتِ الوطن الذي أنتمي إليه المكان الذي أجد فيه راحتي وطمأنينتي حضنكِ يشبه الأمان بعد خوفٍ طويل وصوتكِ يعيد ترتيب الفوضى في قلبي

رُغمَ هَوسَي بالإتزان إلا أن قلبَي بَك ميّال.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play