مسجات الحبيب والحبيبة

عيناكَ قيدت قلباً كان حُراً والسَلام 💜🍂••

بسببك، أحيانا أشعر بإنعدام الروح بأيامي وأحيان أخري أشعُر بالايام تتنفس بسعاده.

‏عمر المحبة ما تبان واحنا حلوين مع بعض او في ضحك المحبة تبان في وقت الزعل وقت الخصام تبان المحبه والتقدير تعرف إذا انت تهون ولا لا ..

النظر إلى وجهك بِدقه هو الجزء السعيد في يومي.

من بين كل العثرات وقراراتي الخاطئه والعوائق كان وجودك بجانبي الشي الصحيح بينهم.

‏اؤمن بأن لغة العيون ‏اوضح من ثمانية وعشرين حرفاً يُقال .

‏- وإذا العيون تحدثت بلغاتها قالت مقالاً لم يقله خطيب..

‏كل ما شعرت به قبل أن أشعُر بدفء قلبك كان مزيفاً، لم أكن أعلم بأن الحب يأتي بكل هذه الحنيّة إلا من خلالك🖤.

‏أرى بك شيئاً مُختلفاً عن البقية لا أعلم ما هو، لكنّه يشبهني، يناسبني .

الحُبّ عندي أن أكونَ كما أنا ‏بمحاسِني جنباً إلى سوءاتي.

أحبِّيني .. ولا تتساءلي كيْفا ‏ولا تتلعثمي خجَلا ‏ولا تتساقطي خوفا ‏أحبِّيني .. بلا شكوى ‏أيشكو الغِمدُ .. إذ يستقبلُ السَّيْفا؟ ‏وكوني البحرَ والميناءَ ‏كوني الأرضَ والمنفى ‏وكوني الصَّحو والإعصارَ ‏كوني اللينَ والعُنفا ‏أحبِّيني .. بألفِ وألفِ أسلوبٍ ‏ولا تتكرَّري كالصيف ‏إني أكرهُ الصيفا

”أراقبك، ‏وأعلم أنك في أيّة لحظة الآن ستظهر إبتسامتك ‏لتغمرنا و تداوينا كلنا“

‏ألذ مراحل الحُب هي كل المراحل التي تسبق الاعتراف به، التلميحات المدسوسة وسط النصوص، الإشارات الذكية، الشغف والاهتمام الزائد، والحركات اللا إرادية نتيجة الارتياح ، كل هذا يجعلك متيقناً أن كِلا الطرفين معترف بالحبّ دون أن ينطق أحدهما بكلمة ..

‏حضورها كاللحن، جَميل وعابر، كان الجميع مغرماً بها دون أن يستطيع أحد امتلاكها .

: يبتسم لك قلبي كل مامريّت في باليَ .

أُحِبُها جِداً ؛ سأقوَلها بعدد أنفاسُي ، وَ بعدد رمش عيني وَ بحجم خوَفي عليهَ ، وَ لن أترَدد بقولهَا💛.

أنا أنتظر حديثك رغم أني أتظاهر بأني لا أهتم ♥️،

لاأريد ان اكتب لك عن عيناك الناعسه الجميله كما يكتب العالم لك فكل مقاصدي ان اكتب عن قلبك شديد الرقه الذي يحمل واحة خضراء شديدة الضلال ..

كالنص الذي تمرّ عنه سريعاً ، ثم يخلُد فيك .

‏ الجميع ينتظر المطر في هذه الأيام ، وحدك من تحمله إلى قلبي في كل المواسم