ظننته عابر لكنه ظل في داخلي إلى الأبد.
ما كان فزعي من غيابك، بقدر وجهك الذي ما عاد يطيب لي النظر إليه.
كل ما في الأمر أنني لا أقوى على منع نفسي من قول إنني أفيض، إنني أحبك كما لم أحب أي شخص آخر.
النّاس حين تراكِ تلقي تحيةً وأنا حينما أراكِ أتنهدُ
التلميح هو العجز اللغوي الأكثر جاذبية .
• ربما تظُن بأن أحاديثك عادية لكنها تسقط في قلبي بشكل غير عادي 😩♥️
أن ينظر إليك أحدهم برغبة الأبديَّة.
تنخدع في التسعة و الثلاثين من أشباهها ، حتى تصل لها وتكتشف أن لا احد يشبهها ، لأنها استثناء
و لأنك جئت في الوقت الذي كنت أرفض فيه الحُب ، أحببتك أكثر مما ينبغي
لولا سكّر وجهك العذب، كيف أجتاز كلّ هذه الأيام المرّة؟
- وتظن أنكَ هامش على هذهِ الحياة بينما أنت شمسً مشرقه بقلب أحدهم ولإجلك يبتسم.
تحدث إليَّ بلطف، كما لو أنك مُقدم على لمس شيء هش للغاية.
كتب جبران خليل جبران إلى مي زيادة رسالة طويلة ختمها وإني أرجو أن يملأ العام الجديد راحتيك بالنجوم.
صديقتي خطيبها مسجون منذ قرابة السنة تحديدا منذ 10 أشهر لا رأته ولا سمعت صوته طوال هذه الفترة اليوم اتصل بها من داخل السجن يمكنكم أن تتصوروا فرحتها ليس لأنه اتصل بل لأنه لازال يصون العهد ..لأنه تذكر أن يتصل بها بمجرد أن سمحت له الفرصة ... لأنه أراد أن يطمئن قلبها في أول فرصة هذا هو الحب وفك الله أسره
ويكفي أن تتحدث معه عن جرح صغير ولمدة ساعة وهو في كامل أنتباهه معك.
لم يحدث أن أعمتني عاطفتي، أعرف الصواب جيدًا وأعرف الخطأ، أنا مُخطئ بإرادتي.
كنت برفقتك اشعر بالكبر لاننا لم نتحدث عما تحدث عنه الاخرون، شعرت بنفس الوقت بالطفولة عندما واصلت النظر الى وجهك ذات مرة كأنك هدية عيد ميلاد كنت اطلبها منذ سنوات، اعلم الان الامر غبي .
سبحان من سخّر لك الطريق عشان تصادف شخص و يصير لك العالم بما فيه ..
كنتُ أنظر إلى صورتكِ ولمّا وصلتُ إلى عينيكِ، لم أجثُ على ركبتي، جثوتُ على قلبي .. كلّ قلبي.
خَلف الشاشة دائِماً ما ينتظِرك أحدهُم بفارِغ الصَبر يتابِع كلِماتك هُنا وهُناك يُراقِب أفعالَك وَ رُدود أفعالَك ،يبتسِم عِندما يَراك يَضيق بـِ غيابك يتألم لـ تجاهُلك لًه أو لا مُبالاتك ،يُود لو يَطرق بابَك ليخبرك أنّه في انتِظارَك وأنّه لا يَهتَم إلا بـِ صَفحة واحِدة ، ولا يَطير فرحاً إلا بـ رؤية ماتكتب..