لا أرجو أن ينطفئ حنيني إليك، حتى في أيام البُعد، وإن لم نستطع أن نلتقي. أريده متوهّجًا كضوء قمر مكتمل، متوّجًا بالعاطفة والشّوق. وقلبي يسير، مطمئنًا للُقيا قريبة؛ يعيش، على نبضِ هذا الحُبّ.
وبالأخر قال لها: لو بتضلي تغلطي طول العمر وتعذبي فيني ، ما بتركك ل الغريب ..💙
”لا يمكنك أبدًا أن تقع في حُبّ شخص كامل. لا بد من وجود شيء صغير مزعج فيه، وفقط عبر ملاحظتك لذلك الشيء يمكنك أن تقول: بالرغم من ذلك العيب، ما زلت أحبه
اﻟﻠﻲ ﺑﻴﻘﻮﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻨﻲ ﻫﺘﻼﻗﻴﻨﻲ ﺩﺍﻳﻤﺎً ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ بيكون محتاج أي حد جنبه❤️
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ
- لازلت أجهل كيف للإنسان أن يُحب بكل قوته وهو مُدرك لوجود النِّهاية، يُحب بعمقه رُغم علمه أن من يُحبه هو الشَّخص الخطأ، و بالرُّغم من كل شيء يظل يحب!.
لم نتشارك أكواب القهوة ولا المسكن، لم يجمعنا مكان او صورة كانت محادثة فقط لماذا تحاصر أفكاري هكذا!
تستوقفني التفاصيل، دائمًا أحب وأهتم بكل التفاصيل ؛ تفاصيل الألوان في اللوحة، العيون، أشكال أكواب القهوه، الأيادي ،التفاصيل حياة.
ـ قـدسي من يجعلكِ تبتسمين كثيراً .
قِيلَ لقيسِ بن الملوّح : ماذا لو أنَّ ليلىٰ لم تكُن؟ قال : لكنتُ بكيتُ البُكاءَ كلّه لِكي تكون.”
يمكنك أن تأخذ كل شيء على محمل الشَّك ، إلا نبرة الصوت .. الصوت يقين .
تساؤلات عالقة في ذهن شخص قَلِق .. أتحبُني ؟
كأن الحُب دائرة بقلبي فحيث الإنتهاء الابتداء.
أنتَ لم تحبها هيَ، أنتَ أحببت جزءًا من روحكَ وضعهُ اللهُ فيها، فهي مخلوقةٌ من ضِلعك، أقرب مكان إلى قلبك لذلكَ مُنتهى الحب أن تناديها يا أنا
تبدأ رحلة الحب حقًا عِند لحظة انتِهاء زَيف البِدايات المَعسولة.
لم تكن كل الطرق تؤدي إليك.. أنا من كان يعكف الطريق عنوة ًليعود إليك! أنا الآن لاطاقة لي بعكفِ شعري فما بالك بكل هذه المسافة التي بيننا ؟🖤 #أنا
أن تكون سببًا في استمرار شخص بالحياة، أن تكون السبب الأساسي لاستيقاظ أحدهم من نومه سريعًا ليتفقد رسائلك، أن تجعله يتوقَّف عن إلقاء الشتائم على هذه الحياة، أن يتغيَّر بشكلٍ كامل لأجلك. شي جميل.
الحُب، ليس فقط اتحاد الهوى، تفاهم، تلاؤم، اندماج عقلين.. بل هو أيضاً ارتياح الفطرة إلى فطرة أخرى تأنس بها وتكتمل بوجودها.
في وصف الحُب لعبدالعظيم فنجان: “أحبكِ لأطرد الظلام من داخلي، لأصبح كوكبًا، ولأشعّ، لأتوهج، لأصبح منيرًا عندما أكتب إليك”.
فلا يدفعنا حبُّ لأن نحابي في باطل، ولا يمنعنا بغض أن لا نجاري في حق!