مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏ما رضيت ، لكن تعودت.

‏كان درساً عظيماً، كلفني قلبي بأكمله .

‏أحياناً تصل لمرحلة أنك لم تعد بحاجة لشيء، سوى الهدوء .

‏لم تكن خيبة فقط، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد.

‏‎أكرهك لأنك جعلتني أبكي بصوت مخفي، خوف من أن يسمعني شامت رددت له كثيراً بأنك مختلف.

‏‎هدمتني الحياة مراراً كسرتني بعض المواقف حطمتني بعض الظروف و ألحقَ بي بعض البشر الأذى والخراب لکن في كل مرة كان الله يبنيني من جديد.

‏‎ كُناَ نبكيِ امامَ بعضناً فيِ طفولتناً ، دونّ انِ يهزمُنا جبروتَ الخجلِ من بُكأئناً ، والانِ نُخفيِ ضجيجَ حزنِناءً خلفِ رداءَ الكبرياءَ

« بعضُ الجِراح لا تُجبَرُ و لو لُفَّت بألف ضِماد »

‏هانت باقي انهي علاقتي مع نفسي

‏لا يبكي المرء من شدة الحزن، بل يبكي من عدم قدرته على الإنهيار، يبكي قسوة ثباته

‏ جربت انى مسألش وفعلا اتنسيت والله

‏بكيت، لأن كل شيءٍ عبارة عن إستنزاف، وأنا مُتعب من توسل الأشياء الجيدة لكي تحدث.

‏ما ذَنبُ قلبها، إن كان لطيف لا يؤذي فَيُؤذى؟

‏يا حسّافة غلاي إن كان هذا حصادي

‏قريب يؤلمك، وغريب يهدي لك حياة.

أشياء كثيرة عنوانها : لا بأس

“ من المُتعب أن تتأمله وتبصره فقط، وأنت تكادُ تموت رغبةً في تملّكه”

‏وأقسى ما مرَّ بي أني فهمتُ الأشياء في وقت مُتأخر جداً .

‏لا يُقاس فقد الاموات بأي وجع آخر💔

‏أعتقد أن المعدة صارت مقرّ للشعور وليس القلب

تم النسخ

احصل عليه من Google Play