ما رضيت ، لكن تعودت.
كان درساً عظيماً، كلفني قلبي بأكمله .
أحياناً تصل لمرحلة أنك لم تعد بحاجة لشيء، سوى الهدوء .
لم تكن خيبة فقط، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد.
أكرهك لأنك جعلتني أبكي بصوت مخفي، خوف من أن يسمعني شامت رددت له كثيراً بأنك مختلف.
هدمتني الحياة مراراً كسرتني بعض المواقف حطمتني بعض الظروف و ألحقَ بي بعض البشر الأذى والخراب لکن في كل مرة كان الله يبنيني من جديد.
كُناَ نبكيِ امامَ بعضناً فيِ طفولتناً ، دونّ انِ يهزمُنا جبروتَ الخجلِ من بُكأئناً ، والانِ نُخفيِ ضجيجَ حزنِناءً خلفِ رداءَ الكبرياءَ
« بعضُ الجِراح لا تُجبَرُ و لو لُفَّت بألف ضِماد »
هانت باقي انهي علاقتي مع نفسي
لا يبكي المرء من شدة الحزن، بل يبكي من عدم قدرته على الإنهيار، يبكي قسوة ثباته
جربت انى مسألش وفعلا اتنسيت والله
بكيت، لأن كل شيءٍ عبارة عن إستنزاف، وأنا مُتعب من توسل الأشياء الجيدة لكي تحدث.
ما ذَنبُ قلبها، إن كان لطيف لا يؤذي فَيُؤذى؟
يا حسّافة غلاي إن كان هذا حصادي
قريب يؤلمك، وغريب يهدي لك حياة.
أشياء كثيرة عنوانها : لا بأس
“ من المُتعب أن تتأمله وتبصره فقط، وأنت تكادُ تموت رغبةً في تملّكه”
وأقسى ما مرَّ بي أني فهمتُ الأشياء في وقت مُتأخر جداً .
لا يُقاس فقد الاموات بأي وجع آخر💔
أعتقد أن المعدة صارت مقرّ للشعور وليس القلب