مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

يجرحني كل ما تألفه روحي، كل هذه الندوب خلّفتها أشياء أحبها.

وفي نهاية القصة عادوا غُرباء كما كانوا.

- تُحيط بي الخيبات من كل جانب ، أشعر أني غصن منسي ومُنكسر ، تهالكت كثيرًا لفرط ما داست الأشياء على قلبي.

المواقف التي يُشفِق بها المرء على نفسه، لا تُنسى ..

أُيعقل أن الحب الذي يعد مكمنا للروح يُصبح سجينا لها اثر الخذلان

‏‎لله خساراتي المتتالية، لله أحزاني المتراكمة، لله أحلامي المعلّقة، لله دعائي المنتظر، لله دنياي و قلبي و نفسي، هو حسبي و الكفيلُ بي.

‏ألف حرب بداخلي، و أتِيكَ بدون راء

‏من المؤسف أن يتحول ببطئ هذا الشغف إلى لا مبالاه ..

‏إنني أتجاوز - مطبّات - الطريق كأنَّ لم يحدث شيء أبدًا، و أُطبطب على نفسِي في كل مرة ؛ لأنَّ نهاية الطريق وصولي.

‏غلطة .. مرت في حياتي

‏‎لم يُحبونا يوماً ،هُم كانوا بحاجه أشخاص بقربُهم ليتجاوزا أيامهُم الصعبه ، ونحن كُنا نقوم بالمهمه .!

‏تشاجرنا مساء السبت ، و مر عامين ولم يأتي صباح الأحد

‏طبطب عليا وقولي هتعدي ، أنا مش بخير ولا الأيام بتعدي.

‏لكني هادئة في اعماق ذاتي، لم يعد في إمكان اي شيءٍ أن يؤذيني.

‏‎لقد اطفأت رغبتي بك ، اطفأت قلبي، اغلقت هاتفي، وذهبت راكضاً، هرباً... واخذت كل المنعطفات التي صادفتها في طريقي، اخترت اخر منعطف حتى صُدم قلبي في حائط لم اره من شده خوفي. حينها لم تشعر بي، ولم تأتي الي راكضا! لذلك لم اعد.

‏كفاكم الله شر مرحلة أنا يالله متحمل ثيابي

- عندما غادرتُك للمرة الأخيرة لم يكُن لديّ سببٌ للبقاء ، ولم يكن هناك شيء يدعوني له حتى ، عينيك حملا في النظرة الأخيرة كل شيء إلا الشعور تجاهي.

‏ماتَ الترقُّب بيننا، لا أنتَ تتوقَّع مجيئي ولا أنـا أنتظرك

‏ثمة شيء غريب في تأمل الطبيعة صامتًا وحدك، باعثٌ للحزن.

‏مَن للدُّمُوعِ إذا فاضَت يُواسِيهَا؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play