يَا أكثرَ عُمقًا مِنْ أنْ تُنسىٰ و أصعبُ مِنْ أنْ أَتَنَاسَاك.
بينما أنا لا أُظهر شيئًا مما بي أنت تظن أنني لا أشعر.
متى بنعيش المشاهد الحنونة اللي في مخيلتنا ؟
نسكت ونسكت لييّن مايبرد كل شي فينا .
أجل ما كان هذا حُب ؟ - عبدالمجيد عبدالله
والسؤال الي كسر ظهر الإجابة وشلون تجرحني وأنا طيبت جرحك؟
ⓘ هذا المُستخدم يُساعد صديقه على التفاؤل ثم يعود الى منزله وفي منتصف الطريق يسقط على ركبتيه ويبدأ بالبكاء.
إنني مُتعبة للحد الذي يجعلني أرضى بكل أفكارك الخاطئة عني ، للحد الذي لا اطيق تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري أو حتى تبرير هذا الأنهيار.
هوس التدقييّق وربط الاحداث دمرني .
ليت المطر يهلّ في جوف صدري
كان نفسي احس أن في حد بيحاول عشاني ولو مره.
حتى لو كانت الأمنية القديمة اللي طال انتظارها بين يدي الحين، خلاص الرغبة انتهت.
أن تنظر له بإشمئزازٍ مُفرط بعد ما كانَ دهشتُكَ الوحيدة.
•• كانت مُشكلتي دائمًا أنني لا أعتاد.. أتفاجئ عند كُل خيبةٍ، وأحزن لكُل مُصيبة في كُل مرة كأنها الأولى، أبكي كل مرةٍ يهجرني الرفاق.. أشعر نفس الغُصّة حينما يهمّش أوجاعي وأحاديثي مَن أُحب.. كُل مرةٍ نفس الشعور بنفس حدّته.. كانت مواساتي لنفسي أنه ستكبرين وستعتادين وستصير حِدّة الأُمور أخف قليلًا وكُلما كبرت وجدت أنني أشَدّ حساسيةً وهشاشةً من ذي قبل، ويُؤثر بي ما يحدث وأنا كبيرة عَمّا حدث سابقًا -رغم تكراره- كَبِرت ولَم أعتاد، ومازِلت أحزن ولا أدري كيف وما يجب عليّ فعله عند كُل خيبة، وصارت حِدّة الأمور مُضاعفة كأنها تمُرّني لأول مرة!
كبُرت فيني رغبة الصمت ليس لشيء إنما لمّ تعد الكلمات ولا الشرح يكفي
- «يَبكِي الواحِدُ بكاءً حَقيقيًّا حتى يَنفطرَ قلبُه وتِحترقَ عينَاه؛ لأنّه وهُو فِي زمَنٍ كهَذا الزّمنِ لَا يَستطيعُ أن يَطرقَ باب رسول الله -صلَى الله علَيه وسلَّم- ويِسألَه ليَشفيَ صَدرَه، أو يشكوَ لَه لينفّث عَن نفسه، أو يَطلب مِنه أن يدعوَ له هَذه مِن المراتِ التي يَقولُها المَرء وهو يَشعرُ بوطأةِ المصيبةِ كاملةً وبتمامِ الحُزن الثَّقيل: لقَد مَات رسولُ الله».
ما رضيت ، لكن تعودت
حتى لو أني أمر مُعقد .. حاولني
بسم الله على قلبي حتى يهدأ
عبدك يتظاهر بانه بخير ولا يعلم ما بداخله غيرك يا الله