أخر الطريق ملقيتش غير لحن حزين
زعلان قلبي لدرجه لو كل أهل الأرض تأسفو لي ما رضيييت
ما أبسطنا، وما أصعب كل شيء
أرهقتني المحاولات، أريد أشياءً يقينيّة، لا يوجد في صدري متسع لـ ”لو“ أُخرى
ودي لو مره إن ظني يكون مو في محله بس للاسف كل ظنوني بمكانها الصحيح
فكرة أنك مجبور دائمًا أن تُكمل، حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف لو لبرهة..
مؤلم أن تكون صامتاً .. وكل شيء بداخلك يتكلم .
لاأستطيعُ عبوركِ أنا بالكاد أعبر الشارع سريعاً كي لا أصطدم بذكرى ما🤍.
- المجروح من عائلته لايُشفي ابدا.. كثيرًا ما تمنينا الموت هروبًا من الواقع الذي لا يرحم. «فـ آه لو انام على سريري واختفى تدريجيًا لينتهي كل شيء.»
قد يتحسن الألم، وقد يتغير شكله، وقد يكون أقل كارثية في كل مرة، لكنه سيظل موجوداً، إنه جزء منا. إنه نحن.
الكتمان مؤذي ، والبوح لن يغير شيء .!
الصمت أيضًا له صوت لكنه بحاجة إلى روحٍ تفهمه
شعور اللي ودّي اعدّيها لكن عيّت لا تمر
ألم يشعرك صمتي أني مليئ بالكلام .
“عليك أن تعلم علم اليقين ، بأن المرء يخوض صراعًا بينه وبين نفسه كل يوم ، مع ألف هم وألف حزن ومئة ضعف ليخرج أمامك بكل هذا الثبات”.
مأساتي الوحيدة إني افكر كثيراً .
لم يكُن يُحبني ، كان يتعافى بي من قصةٍ أُخرى، وهذا أسوأ ما قد يُدركه إنسان
أجلس في نهاية غرفتي أودع أحلامي وآمالي وجزءًا من قلبي تمنى يومًا شيئًا ما ولم يتحقق .
لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه.
حاسس إني هلكان من كتر التفكير في كل حاجه .