مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

أخر الطريق ملقيتش غير لحن حزين

‏زعلان قلبي لدرجه لو كل أهل الأرض تأسفو لي ما رضيييت

‏ما أبسطنا، وما أصعب كل شيء

‏أرهقتني المحاولات، أريد أشياءً يقينيّة، لا يوجد في صدري متسع لـ ”لو“ أُخرى

‏ودي لو مره إن ظني يكون مو في محله بس للاسف كل ظنوني بمكانها الصحيح

‏ فكرة أنك مجبور دائمًا أن تُكمل، حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف لو لبرهة..

مؤلم أن تكون صامتاً .. وكل شيء بداخلك يتكلم .

لاأستطيعُ عبوركِ ‏أنا بالكاد أعبر الشارع سريعاً ‏كي لا أصطدم بذكرى ما🤍.

​- المجروح من عائلته لايُشفي ابدا.. كثيرًا ما تمنينا الموت هروبًا من الواقع الذي لا يرحم. «فـ آه لو انام على سريري واختفى تدريجيًا لينتهي كل شيء.»

‏قد يتحسن الألم، وقد يتغير شكله، وقد يكون أقل كارثية في كل مرة، لكنه سيظل موجوداً، إنه جزء منا. إنه نحن.

‏الكتمان مؤذي ، والبوح لن يغير شيء .!

‏الصمت أيضًا له صوت لكنه بحاجة إلى روحٍ تفهمه

‏شعور اللي ودّي اعدّيها لكن عيّت لا تمر

ألم يشعرك صمتي أني مليئ بالكلام .

“عليك أن تعلم علم اليقين ، بأن المرء يخوض صراعًا بينه وبين نفسه كل يوم ، مع ألف هم وألف حزن ومئة ضعف ليخرج أمامك بكل هذا الثبات”.

مأساتي الوحيدة إني افكر كثيراً .

لم يكُن يُحبني ، كان يتعافى بي من قصةٍ أُخرى، وهذا أسوأ ما قد يُدركه إنسان

‏أجلس في نهاية غرفتي أودع أحلامي وآمالي وجزءًا من قلبي تمنى يومًا شيئًا ما ولم يتحقق .

‏لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه.

‏حاسس إني هلكان من كتر التفكير في كل حاجه .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play