مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏كيف تنتهي تلك العلاقات الرائعة ويلتهمها الغياب! كيف يتسرّب منّا الأصدقاء كحفنة ماءٍ من اليد؟

‏لا داعي لتكرار رسائلك لقد تم تجاهلك من المرّة الأولى وإنتهى الأمر.

‏كنت أعيش صخب تدمير الذات. في الوقت الذي كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ كقائد وزميل ظريف وحاد الذكاء، إلا أنني في أعماق نفسي كنت حزينًا.

- ويبقى الحزن الذي لا نهاية له تحت هذه الأيام الضحلة، وهو لا يزال الاشعة التي لا تنتهي من الضوء على هذه البقايا المظلمة من الحياة.

حتى حُزني لم يكن حزنًا بالطريق المعتادة ، لم أبحث عن كتف لأبكي عليه ولا أذن لتسمعني 🥀🖤.

‏ان كنت تظن بأني قد تركت يديك، فأنا أقوى الماسكين بها، ولكن انت لا تفهم هذا الصمت وانا استصعب الشرح.

‏إن الله لا ينسى من ظلموك ومن أبكوك ومن قهروك فكن على يقين أن الحقوق ستُرد يوماََ.

احدهم يصف شعوره قائلاً : كُل المواد معيّ تفقد خواصها ، فالماء لا يُطفئ النار ، مُنذ ساعات أقف تحت المطر و قلبي يحترق !

نصمت عندما نشعر بوخزات الألم داخلنا تحدث ضجيج لا متناهي ، نصبح أكثر هدوءً عندما نُخذل ، و نكتفي بالتحديق عندما يتعب العتاب عن العتاب...💔

ست الحسن الحزن ..

مقاومة الحزن، أشد من الحزن. لكنك لا تريد إسقاط دمعة، أنت تريد إسقاط شيء ما أكبر عالق في داخلك

الخيبه تأتي دائمًا من الذين قدمنا لهم كُل شيء.

‏لم يكن سهلًا أن أبتعد عن شيء أحبه، لكنني يئست في جعل الأمور تسير على ما يُرام، ونفذت طاقتي في المحاولة بالتمسك، أصبح كل ما أفعله بلا معنى.

‏‎أبتعدت لأنك أرغمّتني على ذلك، جعلتني أفعل ما لم أتخيل أني سأفعله يومًا ما، جعلتني أرحل وأنا أحبك، أذهب وأنا أرغب بالبقاء، أتظاهر بأني تركتك بإرادتي بينما أنا كنت أبحث عن سبب واحد للإستمرار.💔

‏‎لم يكن الامر كما تظن أنه أصبح عادياً بعد ألف معركة في عقلي و الف كسرٍ في قلبي و كنت دوماً أردد لا بأس بينما كل البأس هنا في قلبي.💔

‏أنضجتني الليالي التي قضيتها وحدي و أنا في حاجةٍ لمن يسمعني أو يهتم لأمري، الليالي التي كانت من مرارتها أيأس من فكرة أنها ستنقضي، و أني سأظل أعيش في متاهاتها كثيرًا، نجوتُ منها لكن الأثر الذي أحدثته بداخلي لا يُنسى لأنها جعلتني أكبُر عن عمري الحقيقي بمراحل.

‏نحن لا نترك عزيزاً عبثاً ، نحن نغادر حين نتأذى .

‏اشعر كأنني أواجة أمورًا اكبر من طاقتي منذ فترة.

‏‎تستطيع أن تقول أنك بخــير، ولكن العيون لا تكذب أبــــدًا.

‏تعرفون شعور إنكم بعد وقوف طويل قعدتوا عالكرسي الخطأ تحسبون إنه مكانكم،ولين خلصت كل الكراسي الصحيحة إستوعبتوا إنكم مش في المكان الصحيح وقدامكم حلّين إما تقعدون مو مرتاحين وممكن ينسحب منكم الكرسي فجأة،أو ترجعون للوقوف المتعب؟هذا شعوري هذي الفترة هذا مو مكاني

تم النسخ

احصل عليه من Google Play