مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏‎تخيّل فوق تعبك من الحياة تعبك من اشخاص أنت تحبهم، كمية الصراع الهائل الذي تخوضه بيومك من اجل ان ينتهي بسلام، تحارب الكثير من الأحزان بداخلك وأنت صامت لأنك لاتريد مواساة أو نظرة ضعف وشفقه من أحد، تخيّل حجم التعب هذا كله وأكثر من دون أن تُصدر صوت أو تُخِرج دمعة.

‏‎وجعٌ كبيرٌ أن تتلقّى صفعةً قويّةً في وقتٍ كُنتَ تحتاجُ بهِ لمن يُربّتُ على كتفكَ  ويشحنكَ بالعزيمةِ في عزّ ضعفك ولكنَّ الوجعَ الأكبرَ  أن تكونَ هذه الضّربة  من أُناسٍ وهبتهم حياتكَ لأنّك حسبتهم حياة، وآويتهُم في فُؤادك جاعلاً منهُ لهم الملاذ والوطن💔

حين يقول أحدهم : ليتني لم أعرفك أو ليتني لم أقابلك ... لا أستطيع أن اتخيّل مدى الألم الذي تُرك في نفس هذا الشخص ، ولا مدى السوء الذي شعر به  حتى يتوصّل به الأمر أن يتمنى  لو أن الأيام لم تجمعه بهذا الشخص ، رغم جمال الأيام التي قضوها سوياً ... ايّ مرحلة من الألم  وصل إليها هذا الشخص؟..!

‏هذا الشعور لا يُمكن شرحه، انه من النوع الذِي يجعلك صامت فقط لا أكثر.

محاولتك في إخفاء الحزن ، حزن اخر .

أنا فقدتُ نفسي مُنذ زمنًا طويل جدًا .

كالذي يُحاول إيجاد نفسه لكن لا يستطيع

‏الكل يفتقد النسخة القديمة من نفسه ، رغم أنها كانت أضعف وأقل نضجاً وأكثر غباءً ، ولكنها كانت أكثر سعادة وراحة دائماً تبقى الطمأنينة أغلى شعور .

‏‎‎”يبدو أن البقاء معي أمر صعب للغاية، فأنا لا أُعطي إلا القليل، لكنني أعطي أشياء حقيقية، لا تُغادرك حتى وإن غادرتني”!

‏‎‎حاولت التمسّك بك حاولت أن أجد طريقة لأصلح كل شيء في الوقت الذي يجب عليّ فيه أن لا أخطو خطوة واحدة تجاهك لكنك لم تفهم ولم تلتفت لي كنت أحاول البقاء بجانبك بأي طريقة وحين أعود إلى طريقي إلى نفسي دونك ستفهم ذلك يوماً وتتمنى فرصة لكن ستدرك حينها أن الفرص تأتي مرة في العمر!

كُنت أرغب في الحَديث طويلًا دَون توقف، ولكنَني في نهَاية المُطاف أدركَت بأن لا شيء يستحق أن اتحَدث عنهِ، أخترت أن أصمتُ •

‏باستثناء قلبي كل شيء على ما يُرام .

لم تكُن نبرة قد كانت آلة حادة تبترُ كل جزء منِّي

‏‎ أنا لا أكره أحداً حتى أولئك الذين خذلوني كثيراً وآلموني أنا لازلت أكنُّ لهم بعض الود ، ولكن يستحيل أن أتقبّل وجودهم بجواري من جديد أؤمن أن الأخطاء لا تُنقص الودّ لكنها تبني الحواجز .!

‏لكن الحقيقة هي ان الحياة سيئه لئيمة في احيان كثيرة وان الشي الصحي الوحيد الذي يمكنك فعله هو تقبل الحياة كما هي.

‏أنا غير مؤهل نهائي إني أتحمل أي هموم جديده الفتره دي حرفياً .

‏ يا رب عبدك مُتعب ، مُنهك ، نالت منه جميع الاشياء

‏- كيف تتخطي وجود شخص كان جزء اساسي في يومك؟

لمّا يكون بصدرِك كلام بسّ التنهيِده أسهَل - آه

‏يترسّخ الحزن من المواقف التي لم نبكِها كما يجب

تم النسخ

احصل عليه من Google Play