مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

لم أُبدي أيَ ردةِ فعل .. كل ما حَدث، حَدث بداخلي

مزاجي سيء لدرجة قد تبكيني مزحة .

- في حزني، أجد صمتي ورفيق الألم، أحاول أن أخفي دموعي خلف ابتسامة مزيفة، وأكبت ألمي في صدري، لم أكن أعلم أنني سأموت شوقًا إلى السعادة المفقودة.

‏وتجوب بحارًا وبحارًا، وتفيضُ دموعك أنهارًا

‏ما نسيتك بس ما صرت انتظرك

‏لا تُسامح أي شخص أثقل الايام على روحك.

‏دلني ياللّه لا أحد يتحمل متاهاتي غيرك

‏كان ودي أتعامى بس كل شيء قدامي واضح!

‏في نوع من أنواع الزعل يخليك ساكت، لاتعاتب ولا تلوم، ولا تهتم.

‏لا سامحهم الله ولا عفا عنهم، أولئك الذين مروا وضرّوا.

كلُ شيءٍ يبدو بنكهة دراميّة هنا ، نجيد الكذب على ذواتنا ، لكن في الواقع نحن أكوامٌ من الجثث في صحراء قاتله .

‏- ”وأنت لا تعلم كم كلفني الأمر لأبدو بهذا الثبات.“

أعرف الجرح الذي يجعلك تغادر نفسك.

‏كنت أحسبه شعور ويعدي اثاريني للحين أعاني منه!

نحنُ بضعة أفكار مُتكدسة، مكررة مُملة باهتة لرجل عجوز فقد انبهاره بالحياة منذ زمن.

وعلى نار الحزن تنضج الحكمة

‏رُبمّا كان هذا هوَّ المعنى : ‏أن تترك المحطات خاليةً وراءك ‏أن تُغادر، قبل أن تُغادرك الأشياء.

يؤسفنا أن الشيء الذي أنفقنا عليه الوقت والعمر والجهد والأشواق والخيبات، هو عند الآخرين سهلٌ كالتثاؤب.

كُنت أعيش صخب تدمير الذات في الوقت الذي كان أصدقائي فيه ينظرون اليّ كقائد وزميل ظريف وحاد الذكاء الا أنني في أعماق نفسيّ كُنت حزيناً .

كُن حذراً لا يستحق الجميع الوصول الى قلبكَ ، زائر واحد خاطئ يُمكن ان يُدمر المكان .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play