مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏أكره أن يُستهان بشعوري حتى لو زعلت بسبب شيء تافه.

‏شعور غير قابِل للشرح.

‏نتشابه في حزننا كثيرًا فقط نختلف في طريقة التعبير عنه أنتِ تُهلكين بالرقصِ خصرك وأنا أُميت أصابعي كتابة.

‏تعرف إنك كبرت لما تعبر في إنهيارات بدون ما تشاركها أو تطلب العون من أحد، تنزّل دمعتين وتمسحهم ثم تاخذ لك قهوة وتواجه العالم من جديد وكأنه ما صار شيء

‏ياسعود قلبي يحن لشخص عايش دنيته ، ومخليّني

‏ما عندي طاقه اتمسك بأحد الرايح الله معاه والجالس ينتبه لتصرفاته

‏كان موقف صغير لكنه وضح كل شي ..

‏جيت كلي صح، بالوقت الخطأ ضريبة إندفاع المشاعر

إما يغلبك الكلام فتفيض ، أو يغلبك الشعور و تنخرس .

لا أحد سينتبه لتعب ذاك الذي اعتاد أن يهبهم الأمان دائمًا، و دائمًا سيسقط وحيدًا.

محاولة أخفاء الحزن أسوء من الحزن بنفسه.

‏”كل ألفاظ الوداع مُره، والموت مُر، والشوق مُر، وكل شيءٍ يسرق الإنسان من الإنسان مُر

‏وضعتُ نفسي على رفٍ بعيد، لا تطاله الأيدي، فوالله مالي طاقة بحزنٍ جديد.

‏لقد تجاوزت كل مايؤلمني، لكنني لم اعد كما كنت

‏حتى حزني، لم يكن حزنًا بالطريقة المعتادة، لم أبحث عن كتف لأبكي عليه، ولا أذن لتسمعني، كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسب.

‏والله اني كاتم بالصدر ضيق ما شكيته حتى لاعز الاصحاب

‏دايم اقول مايهمني وانا شوي وأموت

‏شكراً لأنك خنت وعدك وآسف لأني كنت اشوفك غير

‏لقد نسيت -تقريبًا- كلُّ الأشياء عنك، عدا أنك خدشت ماكنت أخشاك أن تلوّثه، أن تجعلني أفقد الإطمئنان الذي شعرت به تجاهك، أنت لا تعرف معنى أنك تفقد الأمان الذي كنت تكنّه لشيءٍ زائل. كان لجرحك فيّ معنى أنا الذي أمنّتك ألّا تفعل.. لكنّك فعلت!

الخروج مِنْ حالة حُزن يشبه أنْ تقف طويلًا أمام نهرٍ تنتظره أن يمر؛ لتعبر دون بلل..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play