مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

لم يعتذروا عن الطريقة التي عاملوني بها، لقد ألقو اللوم على ردة فعلي فحسب.

لا شَيء يساوي تحوُّل أشيائَك المفضّلة إلى دُروس قاسية.

الإنسان قد يتكيف مع كل شيء، حتى الألم والفقدان، ولكن الألم العميق يبقى دائمًا في مكان ما من الروح، لا يزول أبدًا.

‏تفزعني فكرة أن من أعرفه اليوم قد أجهله غدًا، والشخص الذي أشعر برفقته بالألفة قد يصبح غريبًا وتسري بيننا الوحشة.

‏هو قوي بشكلٍ زائف.. كل شيء بداخله يبكي، ماعدا عينيه _

تكون إنسان حساس ، هذا أعظم عذاب نفسي يواجهك بحياتك.

فأن عُدت لابد أن تستأذن الآن باب خرابي

‏حالة من الانطفاء الغريب ،كأن بحوزتك شيء ،تلاشى.

و‏يحدث أحيانا أن ندفع الثمن مرتين ، مرة للحصول على الشيء وأخرى للتخلص منه

في مرايا العيون، حيث يعتكف الحزن، ينقش عليك آثاره دون أن تنطق بشفة.

الماضي مقص كبير ، كلما عدت إليه قطع شيئًا منك .

تسألني نفسي ‏ضاع الطريق ولا الطريق من البداية ما كان لي

لستَ تائهاً، أنت فقط، في المكان الخاطئ .

أنا الٱن لا أعرف أي حزنٍ غيرني لهذا الحد!

‏أنا لستُ مناسبًا لهذهِ الأرض ينتابني شعور الاختباء أن أختفي للأبد.

‏الذي لا يملك تعبير ليصف دهشته الطاغية أو حزنه العارم هو أشد الناس بؤسًا،لا تجده غير مبتسم أو متنهد، وبكل حيلاته المفقودة يحصيهم عدًا، وهنا أنا، بالكفاءة العالية من الوصل الشحيح، أُصارع الدهشة وتغلبني، تطغى علي حد إنني لا أُعبر، لا أُعبر أبدًا، يطغى علي الإعجاب وأقع صريع للهرب.

أُطارد أحلامي كطيرٍ يُطارد فُتات الخبز .

تمتلك يدان ترتجفان من كثرة حمل الخيبات خيبة..خيبة.

‏لا أنام وحدي ،ينام معي ندمي وخوفي وعتاب نفسي على نفسي.

لَمْ يبرأ الجُرحُ لكنّي أُداهِنُهُ بالصبرِ حينًا وبالسِلوانِ أحيانا

تم النسخ

احصل عليه من Google Play